کد مطلب:370097 چهارشنبه 7 تير 1396 آمار بازدید:2394

ابو ایوب الانصارى
 

[صفحه 169]

ابو ایوب الانصارى‏


76- روى الحارث بن حصیرة الازدی، (1)


______________________________

عن مسكنی لك كما خرجت عن مسكنك لرسول اللّه صلّى اللّه علیه و آله، فأعطاه ذلك بما حوى و عشرین ألفا و أربعین عبدا، مات 51.


قوله رحمه اللّه تعالى: روى الحارث بن حصیرة الازدى‏


فی أكثر النسخ‏[480] «نصیر» بالنون قبل الصاد، و هو تصحیف من غلط الناسخین و لم یتفطن القاصرون لفساد ذلك مع شدة ظهوره من وجوه عدیدة.


و الصواب الحارث بن حصیرة بفتح الحاء و كسر الصاد المهملتین و الراء بعد الیاء المثناة من تحت و الهاء أخیرا، و ربما یذكر باسقاط الهاء.


و هو أبو نعمان الازدی الكوفی التابعی من أصحاب أمیر المؤمنین علیه السّلام و بقی الى زمن أبی جعفر الباقر و أبی عبد اللّه الصادق و روى عنهما علیهما السّلام، ثقه جلیل مطعون عند العامة بالتشیع و الرفض.


قال فی القاموس فی ح ص ر: و الحارث بن حصیرة محدث‏[481].


و الشیخ رحمه اللّه تعالى فی كتاب الرجال قال فی أصحاب أمیر المؤمنین علیه السّلام الحارث بن حصیرة[482].


و قال فی أصحاب أبی جعفر الباقر علیه السّلام: الحارث بن حصیر- بغیر هاء- الازدی تابعی أبو النعمان كوفی‏[483].


و فی أصحاب أبی عبد اللّه الصادق علیه السّلام قال: الحارث بن حصیرة- باثبات الهاء- أبو النعمان الازدی كوفی تابعی‏[484].


[صفحه 170]


عن أبی صادق، (1)


______________________________

و قال أبو عبد اللّه الذهبی من العامة فی میزان الاعتدال: الحارث بن حصیرة الازدی أبو النعمان الكوفی، عن زید بن وهب و عكرمة و طائفة، و عنه مالك بن مغول و عبد اللّه بن نمیر و طائفة.


قال أبو احمد الزبیری: كان یؤمن بالرجعة. و قال یحیى بن معین: ثقة خشبی ینسبون الى خشبة زید بن علی لما صلب علیها. و قال النسائی ثقة و قال ابن عدی:


یكتب حدیثه على ضعفه، و هو من المتحرفین بالكوفة فی التشیع. و قال ربیح: سئلت جریرا أ رأیت الحارث بن حصیرة؟ قال: نعم رأیته شیخا كبیرا طویل السكوت یصر على أمر عظیم‏[485].


عباد بن یعقوب الرواجنی حدثنا عبد اللّه بن عبد الملك المسعودی عن الحارث ابن حصیرة عن زید بن وهب سمعت علیا یقول: أنا عبد اللّه و أخو رسوله لا یقولها بعدی الا كذاب.


و روى الحارث عن أبی سعید عقیصا عن علی عن النبی صلّى اللّه علیه و آله قال: مهما ضیعتم فلا تضیعوا الصلاة: و قال أبو حاتم الرازی هو من الشیعة العنق‏[486] لو لا الثوری روى عنه لترك انتهى كلام الذهبی.


قوله رحمه اللّه تعالى: عن أبى صادق‏


أبو صادق هذا هو كیسان بن كلیب الحرمی، و یقال له: أبو عاصم و هو من أصحاب أمیر المؤمنین و أبی محمد الحسن و أبی عبد اللّه الحسین علیهم السّلام، ذكره البرقی فی عداد أصحاب أمیر المؤمنین علیه السّلام من الیمن‏[487] و أورده العلامة فی الخلاصة نقلا


[صفحه 171]


..........


______________________________

عنه قال: و أبو صادق كلیب الحرمی بالحاء المهملة و الراء و المیم‏[488].


و الشیخ رحمه اللّه تعالى فی كتاب الرجال قال فی باب من عرف بكنیته أو بقبیلته من أصحاب أمیر المؤمنین علیه السّلام: أبو صادق، و هو أبو عاصم بن كلیب الحرمی عربی كوفی‏[489].


و قال فی أصحاب أبی محمد الحسن بن علی علیهما السّلام: كیسان بن كلیب یكنى أبا صادق‏[490]:


و كذلك فی أصحاب أبی عبد اللّه الحسین بن علی علیهما السّلام قال: كیسان بن كلیب یكنى أبا صادق‏[491].


فی جامع الاصول: كیسان بفتح الكاف و سكون الیاء تحتها نقطتان و بالسین المهملة.


و لنا أیضا فی أصحاب أمیر المؤمنین علیه السّلام: أبو صادق الازدی عبد خیر بن ناجد، و فی أصحاب أبی عبد اللّه الحسین من أصحاب أمیر المؤمنین علیهما السّلام، أبو صادق بشر بن غالب الاسدی الكوفی.


ذكر هما الشیخ أیضا فی كتاب الرجال فی أصحاب أبی جعفر الباقر علیه السّلام:


ربیعة بن ناجد بن كثیر أبو صادق الكوفی، روى عنه و عن أبی عبد اللّه علیهما السّلام‏[492]. و فی أصحاب أمیر المؤمنین علیه السّلام: ربعیة بن ناجد الاسدی الازدی عربی كوفی‏[493].


و فی مختصر الذهبی: أبو صادق الازدی مسلم. و قیل: عبد اللّه بن ناجد،


[صفحه 172]


عن محمد بن سلیمان (1) قال: قدم علینا أبو أیوب الانصاری فنزل ضیعتنا یعلف خیلا له، فآتیناه فأهدینا له، قال، قعدنا عنده فقلنا یا أبا ایوب قاتلت المشركین بسیفك هذا مع رسول اللّه صلّى اللّه علیه و آله ثم جئت تقاتل المسلمین؟ فقال: ان النبی صلّى اللّه علیه و آله أمرنی بقتال القاسطین‏


______________________________

عن على و أخیه ربیعة، و عنه الحكم و شعیب بن جنحاب وثق، و قیل- لم یلق علیا.


و اما عبد خیر الخیوانی الهمدانی من خواص أمیر المؤمنین علیه السّلام فهو غیر عبد خیر أبی صادق الازدی.


و قد ذكره الشیخ أیضا فی كتاب الرجال‏[494].


و فی ترجمته قال فی جامع الاصول: یقال: أدرك زمن النبی صلّى اللّه علیه و آله الا انه لم یلقه و صحب علیا، و هو من كبار أصحابه ثقة مأمون سكن الكوفة، یقال: أتى علیه مائة و عشرون سنة.


و قال الذهبی: عبد خیر الهمدانی عن أبی بكر و علی، و عنه أبو اسحاق و حصین ثقة محضرم‏[495].


قوله رحمه اللّه تعالى: عن محمد بن سلیمان‏


و هو محمد بن سلیمان الذی یروی عن أبی امامة أسعد بن سهل بن حنیف.


قال فی جامع الاصول: و اسم أبی امامة أسعد بن سهل بن حنیف الانصاری الاوسی المدنی سمع أباه، روى عنه مالك بن أنس.


و ذكره الذهبی فی مختصره و قال: وثق.


و أبو امامة هذا من أصحاب أمیر المؤمنین علیه السّلام و هو صحابی‏


قال الشیخ فی كتاب الرجال: أبو امامة له صحبة، و كان معاویة وضع علیه الحرس لئلا یهرب الى علی علیه السّلام‏[496].


[صفحه 173]


و المارقین و الناكثین، فقد قاتلت الناكثین و قاتلت القاسطین، و أنا نقاتل إن شاء اللّه بالمسعفات بالطرقات بالنهروانات، (1)


______________________________

و فی طبقته محمد بن سلیمان بن أبی جثمة.


ذكره الذهبی أیضا و قال: عن أبیه و عمه سهل، و عنه ابن اسحاق و غیره وثق.


و فی بعض النسخ عن محمد بن سلمة، و لیس بصحیح لبعد طبقته عن أبی صادق، فانه لو كان لكان محمد بن سلمة الحرانی لكونه أقرب من غیره، و هو أیضا بعید الطبقة منه.


قال الذهبی: فی معناه سمع ابن عجلان و ابن اسحاق، و عنه أحمد قال ابن سعد: ثقة عالم له فضل و روایة و فتوى مات 192.


قوله رضى اللّه تعالى عنه: و انا نقاتل إن شاء اللّه بالمسعفات بالطرقات بالنهروانات‏


باء بالمسعفات ظرفیة بمعنى فی، أی فی أراضی القرى المسعفات، و هی فی أكثر النسخ بالمیم المضمومة ثم السین المهملة الساكنة قبل العین المهملة المكسورة ثم الفاء، على اسم الفاعل من باب الافعال الغیر المتعدی فی معنى الاصل المجرد، أی المصقبات الدانیات من الطرقات، على استعمال الباء فی معنى «من» الاتصالیة أو الابتدائیة أو التبعیضیة، كما فی التنزیل الكریم، عینا یشرب بها عباد اللّه»[497] «وَ امْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ»[498]


قال فی أساس البلاغة: أسعفته بحاجته قضیتها له و أسعفت الحاجة حانت و أسعفت الدار بفلان أصقبت و هو یساعدنی على ذلك و یسافعنی به، و فلان قد ساعده جده و ساعفته الدنیا و تقول: الدنیا لك شاعفة الا انها غیر مساعفة[499].


[صفحه 174]


..........


______________________________

و قال: صقبت داره صقبا دنت: و فی الحدیث. المرء أحق بصقبه و أصقب اللّه داره أدناها، و أصقبت داره بمعنى صقبت، و داره صقب منی و داره أصقب من داره، و أتی علی رضی اللّه عنه بقتیل وجد بین قریتین فحمله على أصقب القریتین الیه، و صاقبه صقابا قاربه و واجهه‏[500].


و فی القاموس: سعف بحاجته كمنع و أسعف قضاها له و أسعف دنا و له الصید أمكنه و باهله ألم، و التسعیف تخلیط المسك و نحوه بأفاویه الطیب و ساعفه ساعده أو و أتاه فی مصافاة و معاونة، و مكان مساعف قریب‏[501].


و «الطرقات» بضمتین جمع الجمع للطریق و الجمع الاطرقة و الطرق.


و «النهروانات» هی مواضع و قرى قریبة من بلدة نهروان.


قال فی القاموس: و النهروان بفتح النون و تثلیث الراء و بضمهما ثلاث قرى أعلا و أوسط و أسفل هی بین واسط و بغداد[502].


و فی الصحاح: و نهروان- بفتح النون و الراء- بلد، و المنهرة فضاء یكون بین أفنیة القوم یلقون فیها كناستهم‏[503].


و فی كتاب المساحة و البلدان للفاضل البیرجندی: نهروان بفتح النون سكون الهاء و ضم الراء و و او بعدها ألف و نون بلد قدیم قریب بغداد منه الى دجلة أربعة فراسخ.


و قال فی المغرب: فی الحدیث «تقاتل الناكثین و القاسطین و المارقین» هم الذین نكثوا البیعة أی نقضوها و استزلوا عائشة و ساروا بها الى البصرة على جمل اسمه عسكر، و لهذا سمیت الوقعة یوم الجمل، و القاسطون معاویة و أشیاعه لا نهم قسطوا


[صفحه 175]


..........


______________________________

أی حاروا حین حاربوا امام الحق، و الوقعة تعرف بیوم صفین، و اما المارقون فهم الذین مرقوا أی خرجوا من دین اللّه و استحلوا[504] القتال مع خلیفة رسول اللّه،  و هم عبد اللّه بن وهب الراسبی و حرقوص بن زهیر البجلی المعرف ب «ذی ثدیة» و تعرف تلك الوقعة بیوم النهروان، و هی من أرض العراق على أربعة فراسخ من بغداد انتهى كلام المطرزی بعبارته.


و فی نسخ معدودات «بالسعفات» أی فی أرض ذات السعفات بالتحریك جمع السعف محركة، و الباءات كلها للظرفیة.


قال فی المغرب: السعف ورق جرید النخل الذی تسف منه الزبل و المراوح و عن اللیث أكثر ما یقال له السعف اذا یبس، و اذا كانت رطبة فهی الشطبة، و قد یقال للجرید نفسه سعف الواحد سعفة.


و فی الصحاح: السعفة بالتحریك غصن النخل و الجمع سعف‏[505].


و یعاضد هذه النسخة أن الخوارج لعنهم اللّه كانوا بالرمیلة اذ أشرف أمیر المؤمنین علیه السّلام فقاتلهم و قتلهم ثم عسكر علیه السّلام بالنخیلة، كلاهما على التصغیر.


قال فی القاموس: كجهینة موضع بالبادیة و موضع بالعراق فیه قاتل علی علیه السّلام الخوارج‏[506].


قال المسعودی رحمه اللّه تعالى فی مروج الذهب: ان رسول الخوارج الى علی علیه السّلام أخبر أن القوم قد عبروا نهر طخارستان‏[507]، و هذا النهر علیه قنطرة تعرف بقنطرة طخارستان الى هذا الوقت بین حلوان و بغداد من جادة طخارستان، فقال علی علیه السّلام: و اللّه ما عبروا و لا یقطعونه حتى نقتلهم بالرمیلة دونه.


[صفحه 176]


و ما أدری أنّى هی. (1)


______________________________

ثم تواترت علیه الاخبار بقطعهم هذا النهر و عبورهم هذا الجسر، و هو یأبى ذلك و یحلف أنهم لم یعبروه و أن مصارعهم دونه، ثم قال: سیروا الى القوم فو اللّه لا یفلت منهم الا عشرة و لا تقتل منكم الا عشرة فسار علی علیه السّلام فأشرف علیهم و قد عسكروا بالموضع المعروف بالرمیلة على حسب ما قال لأصحابه.


فلما أشرف علیهم قال: اللّه أكبر صدق اللّه و رسوله صلّى اللّه علیه و آله فتصاف القوم فوقف علیهم علیه السّلام بنفسه فدعاهم الى الرجوع و التوبة، فأبوا و رموا أصحابه، ثم بعد ذكر القتال و قتلهم عن آخرهم إلا عشرة منهم و قتل مخدج و صفته و وقوع كل ما أخبر به علی علیه السّلام على طباق ما قد أخبر به علیه السّلام.


قال: فعسكر علیه السّلام بالنخیلة فجعل أصحابه یتسللون و یلحقون بأوطانهم، فلم یبق معه الا نفر یسیر[508].


قوله رضى اللّه عنه: و ما أدرى أنى هى‏


أنّى بفتح الهمزة و تشدید النون المفتوحة بعدها ظرفیة، أی ما أدری أین تكون هذه المسعفات الصاقبات من الطرقات أو أین تكون هذه السعفات أی جرائد النخل بالطرقات.


و فی بعض النسخ «أی هی» بالیاء المشددة المنونة بالرفع بعد الهمزة المفتوحة أی ما أدری أیّ مكان هی.


فی مروج الذهب: ان أول من قاتل من أصحاب أمیر المؤمنین علیه السّلام یوم النهروان أبو أیوب الانصاری حمل على زید بن حصین من الخوارج فقتله‏[509]،


[صفحه 177]


77- و سئل الفضل بن شاذان عن أبی أیوب خالد بن زید الانصاری و قتاله مع معاویة المشركین؟ فقال: كان ذلك منه قلة فقه (1) و غفلة، ظن أنه انما یعمل عملا لنفسه یقوی به الإسلام و یوهی به الشرك و لیس علیه من معاویة شی‏ء كان معه أو لم یكن‏


______________________________

قوله رحمه اللّه تعالى: كان ذلك منه قلة فقه‏


«كان» اما ناقصة و «قلة فقه» نصب على الخبر، أو تامة، و نصب «قلة فقه» على التمییز.


و «غفلة» منونة بالنصب عطفا على قلة فقه، اما على الخبر بعد الخبر، أو على التمیز، أو الواو بمعنى أو، أی وقع ذلك منه اما من جهة قلة الفقه أو من جهة الغفلة.


و «ظن أنه» الخ جملة فعلیة بیانا للغفلة و قلة الفقه.


و «یوهی» بضم یاء المضارعة و كسر الهاء على البناء للفاعل من باب الافعال یقال: و هی یهی وهیا أی ضعف، و أوهاه غیره یوهیه إیهاء أی أضعفه.


و فی نسخة «یوهن» بالنون من الوهن بمعنى الضعف أیضا یتعدی و لا یتعدی یقال: و هن اذا و هی و ضعف، و أوهنتهم الحمى، و وهنتهم أیضا أی أوهنتهم و أضعفتهم.


فی ابن مسعود و حذیفه و منزلتهما


هو أبو عبد الرحمن عبد اللّه بن مسعود من كبار الصحابة، ذكر نسبه بما فیه من الاقوال فی جامع الاصول ثم قال: و كان أبوه مسعود قد حالف فی الجاهلیة عبد اللّه بن الحارث بن زهرة، و كان اسلام عبد اللّه قدیما فی أول الإسلام قبل دخول النبی صلّى اللّه علیه و آله دار الارقم و قبل عمر بزمان، و قیل: كان سادسا فی الإسلام ثم ضمه الیه رسول اللّه صلّى اللّه علیه و آله‏


و كان من خواصه، و كان صاحب سر رسول اللّه صلّى اللّه علیه و آله و سواكه و نعلیه و ظهوره فی السفر، هاجر الى الحبشة و شهد بدرا و ما بعدها من المشاهد، و صلى الى القبلتین و شهد له رسول اللّه صلّى اللّه علیه و آله الجنة و قال رسول اللّه صلّى اللّه علیه و آله: رضیت لأمتی ما رضی لها ابن‏


[480] كما في المطبوع من رجال الكشى بجامعة مشهد.

[481] القاموس: 2/ 9

[482] رجال الشيخ: 39

[483] رجال الشيخ: 118 و فيه حصين بدل حصير.

[484] رجال الشيخ: 178

[485] أى على سب الشيخين.

[486] العنق بضمتين اما بالنون بمعنى الرؤساء الكبار، أو بالتاء المثناة من فوق جمع العتيق بمعنى القديم« منه»

[487] رجال البرقى: 6

[488] الخلاصة: 194

[489] رجال الشيخ: 63 و فيه الجرمى بدل الحرمى

[490] رجال الشيخ: 70

[491] رجال الشيخ: 79

[492] رجال الشيخ: 121

[493] رجال الشيخ: 41

[494] رجال الشيخ: 53 و فيه الخيرانى بالراء المهملة.

[495] أى سكن حضرموت

[496] رجال الشيخ: 65

[497] سورة الانسان: 6

[498] سورة المائدة: 6

[499] أساس البلاغة: 297

[500] أساس البلاغة: 358

[501] القاموس: 3/ 152

[502] القاموس: 2/ 150

[503] الصحاح: 2/ 840

[504] أى استحلوا مقاتلته عليه السلام« منه»

[505] الصحاح: 4/ 1374

[506] القاموس: 4/ 55

[507] و في المصدر كلها طبرستان

[508] مروج الذهب: 2/ 405- 407

[509] مروج الذهب: 2/- 406