مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

قلتم باننا ننكر كل ما ورد في فضائل الامام علي واننا حذفنا الاحاديث التي تبين مساوء الصحابة وخاصة مسالة اغضاب السيدة فاطمة الزهراء.
لو كان هذا الكلام صحيحا لكان الافضل علينا ان نحذف كل فضائل الامام علي واهل البيت من احاديثنا ونحاول ان نسيء اليهم بشتي الطرق. حتي في الاحاديث الضعيفة عندنا والصادرة في كتب كبار علمائنا لا نهينهم ولا نلفق بهم ما لا يجوز ، بينما تجد في كتب الشيعة وبغض النظر اذا كانت صحيحة او ضعيفة اهانات للرسول ولآل بيته وساعطيك مثال بسيط لانك تعرف عن ماذا اتكلم: ثم نسبت الشيعة زورا إلي النبي صلي الله عليه وسلم أنه قال: (من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب، ومن تمتع أربع مرات فدرجته كدرجتي) تفسير منهج الصادقين، ص 356، لمصنفه محمد الملا الكاشاني.
ونقل الكيني في أصول الكافي: (إن جبريل نزل علي محمد صلي الله عليه وآله فقال له: يا محمد إن الله يبشرك بمولود يولد من فاطمة تقتله أمتك من بعدك، فقال: يا جبريل، وعلي ربي السلام، لا حاجة لي بمولود يولد من فاطمة تقتله أمتي من بعدي، فعرج ثم هبط فقال مثل ذلك، فقال: يا جبريل، وعلي ربي السلام، لا حاجة لي تقتله أمتي من بعدي، فعرج جبريل إلي السماء ثم هبط فقال: يا محمد إن ربك يقرئك السلام ويبشرك بأنه جاعل في ذريته الإمامة والولاية والوصية، فقال: إني قد رضيت، ثم أرسل إلي فاطمة أن الله يبشرني بمولود يولد لك تقتله أمتي من بعدي، فأرسلت إليه أن لا حاجة لي بمولود تقتله أمتك من بعدك فأرسل إليها أن الله عز وجل جعل في ذريته الإمامة والولاية والوصية، فأرسلت إليه أني قد رضيت، فحملته كرها ووضعته كرها.... ولم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثي، كان يؤتي بالنبي صلي الله عليه وآله فيضع إبهامه في فيه فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاثة ، أصول الكافي للكليني ص294.
وذكر الكليني (عن أبي عبدالله عليه السلام: لما مات عبدالله بن أبي سلول حضر النبي صلي الله عليه وسلم جنازته فقال عمر لرسول الله صلي الله عليه وآله: ألم ينهك الله أن تقوم علي قبره فسكت، فقال: يا رسول الله، ألم ينهك الله أن تقوم علي قبره فقال له: ويلك ما يدرك ما قلت؟ إني قلت: اللهم احش جوفه نارا واملأ قبره نارا وأصله نارا) فروع الكافي، كتاب الجنائز، ص188 .
والمقصود هنا التقية.
وذكر أحمد بن أبي طالب الطبرسي في الاحتجاج:
ثم انكفأت عليها السلام وأمير المؤمنين عليه السلام يتوقع رجوعها إليه ويتطلع طلوعها عليه فلما استقرت بها الدار قالت لأمير المؤمنين عليه السلام يا ابن أبي طالب اشتملت شملة الجنين وقعدت حجرة الظنين نقضت قادمة الأجدل فخانك ريش الأعزل، هذا ابن أبي قحافة يبتزني نحلة أبي وبلغة ابني، لقد أجهد في خصامي، وألفيته ألد في كلامي حتي حبستني قيلة نصرها والمهاجرة وصلتها وغضت الجماعة دوني طرفها فلا دافع ولا مانع، خرجت كاظمة وعدت راغمة أضرعت خدك يوم أضعت حدك، افترست الذئاب وافترشت التراب، ما كففت قائلا ولا أغنيت طائلا ولا خيار لي ليتني مت قبل هنيئتي ودون ذلتي عذيري الله منه عاديا ومنك حاميا ويلاي في كل شارق، ويلاي في كل غارب، مات العمد ووهن العضد، شكواي إلي أبي وعدواي إلي ربي، اللهم إنك أشد منهم قوة وحولا، وأشد بأسا وتنكيلا، فقال أمير المؤمنين عليه السلام: لا ويل لك بل الويل لشانئك ثم نهنهي عن وجدك يا بنت الصفوة وبقية النبوة فما ونيت عن ديني ولا أخطأت مقدوري، فإن كنت تريدين البلغة، فرزقك مضمون وكفيلك مأمون، وما أعد لك أفضل ما قطع عنك فاحتسبي الله، فقالت: حسبي الله، وأمسكت .
هل يعقل أن تخاطب السيدة البتول الزهراء رضي الله عنها زوجها سيدنا علي رضي الله عنه بهذا الأسلوب الذي لا ترتضيه أية زوجة عاقلة شريفة في يومنا هذا أيضا أن تخاطب به زوجها، وإن حكمنا فرضا بصدق هذه الرواية فينتج عنه والعياذ بالله وقاحة السيدة الطاهرة فاطمة رضي الله عنها وغلظتها وشراستها في حق زوجها، وجبن سيدنا علي رضي الله عنه وتخاذله أمام الناس في أمر حق، وهل يعقل ذلك وهو أسد الله الغالب الحيدر الكرار ذو الشجاعة والبطولات النادرة، ولا أدري أين تذهب عقول الشيعة الذين يدعون محبة علي وفاطمة ثم يأتون بهذه السخافات التي تخالف ما يدعونه، وفي الحقيقة كما تري أنهم يهينون بنات النبي صلي الله عليه وسلم وكل ذلك يحصل عند اختراعهم لهذه الآيات الموضوعة لغرض ما من أغراضهم الدنيئة ويغيب عنهم أن الرواية الموضوعة قد ضرتهم من ناحية أخري، وهكذا دائما حال الموضوعات من الروايات ويظهر كذبها أمام الناس أجمعين.
وذكر أحمد بن أبي طالب الطبرسي أيضا في الاحتجاج:
فقال سلمان: فلما كان الليل حمل علي فاطمة علي حمار وأخذ بيد ابنيه الحسن والحسين فلم يدع أحدا من أهل بدر من المهاجرين ولا من الأنصار إلا أتي منزله وذكر حقه ودعا إلي نصرته.... فأصبح لم يوافه منهم أحد غير أربعة، فقلت لسلمان: من الأربعة؟ قال: أنا وأبوذر والمقداد والزبير بن العوام، أتاهم من الليلة الثانية...ثم الثالثة فما وفي أحد غيرنا .
وذكر الطبرسي أيضا: (فلما كان الليل حمل فاطمة علي حمار ثم دعاهم إلي نصرته فما استجاب له رجل، غيرنا أربعة) .
أفليس تجوال سيدنا علي ببضعة الرسول صلي الله عليه وسلم السيدة الزهراء وأخذها إلي باب كل فرد من المسلمين في إهانة للسيدة الزهراء ولسيدنا علي رضي الله عنه أيضا، وهل يعقل أنه بعد هذه الجهود كلها لم يستجب لهم أحد خاصة بنو هاشم؟ .
ارجو من سماحتكم الايضاح.
1) هل تعتقدون فعلاً بأن الإمام علي (كرم الله وجهه) قد طلق أم المؤمنين عائشة ، وذلك بعد وفاة النبي (ص) ؟
فإن لم يصح ذلك فما أصل هذا الإتهام الموجه إليكم ؟
2) ماذا تقولون في زواج الخليفة عمر من بنت الإمام علي ، أليس هذا الزواج قد وقع ؟ وبالتالي ينتفي كلامكم وشبهاتكم حول عمر من حيث غصبه الخلافة لأن فعل علي (المعصوم) حجة لديكم وقد زكي علي عمرَ بتزويجه بنته .. فلا بد أنه اختار لابنته رجلا طيبا طاهرا ، وفي معرض هذا الكلام يجدر بي التنويه إلي رواية عن الصادق (مضمونها) أنه سئل عن هذا الزواج فقال بأن (فرج غُصبنا عليه) وهي مذكورة في كتاب الاستغاثة للشيخ أحمد الكوفي (مع اني قرأت تضعيفا لهذا الرجل من عدة علماء منكم .. منهم السيد الخوئي في كتابه البيان ومنهم الطوسي حسبما أذكر) كما قرأت تضعيفا لهذه الرواية القائلة بالتزويج من شيخكم المفيد حيث اعترض علي أحد رجالها وهو الزبير بن بكار ؟ ومع ذلك فإني أحب أخذ الأمور من أصحابها وبالتفصيل ما احتاج الأمر لذلك ؟
وأخيرا أقدر لكم موضوعيتكم وأهيب بأخوتي المسلمين أن ينهجوا معكم طريق الحوار الموضوعي الهادئ لنتأكد مما نسمعه حيث أن كثيرا مما سمعته قد وجدته تهما لا طائل لها ، يشيعها من يود الفرقة بيننا وبينكم بإخوتنا في الله ... والسلام .
قد يقول القائل أننا لا ننكر الأحاديث الواردة في خلافة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ولكن هي دليل علي خلافته فحسب لا علي تعيُّنِها أنها بعد النبي صلي الله عليه وآله وسلم بلا فصل ؟
لطفا در مورد فرمايش امام علي(عليه السلام) كه فرزندان خود را براي زمان خودشان تربيت كنيد توضيح دهيد . اگر ممكن است روايت را به عربي مرقوم نماييد
آيا علي عليه السلام خلافت خلفاء را مشروع ميدانست؟
آيا بي رغبتي علي به خلافت دليل بر غير منصوص بودن خلافت نيست؟
آيا علي عليه السلام با اختيار با ابوبكر بيعت كرد؟

آيا علي عليه السلام رفتار عمر و ابو بكر را ستود؟
نظر شهيد مطهري در باره انتقاد علي عليه السلام از خلافت چيست؟
حضرت علي ( عليه السلام ) چند زن و فرزند داشته است ؟
نام همسر حضرت زينب ( س ) چه بوده است ؟
آيا زينب كبري ( س ) در بارگاه يزيد داراي حجاب بودند يا نه ؟
  1. 1708 از 4632