مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

1 ـ في دعاء السمات « وجعلت رؤيتها لجميع الناس مرأي واحدا » مالمقصود بهذه العبارة؟ فنحن نعلم أن الناس في النصف الآخر من الكرة الأرضية لا يرون الأجرام التي يراها الناس في النصف الأول ؟
2 ـ ما معني هذه العبارات لأمير المؤمنين (ع) في دعاء الصباح :
مع شرح معاني الكلمات :
« صل اللهم علي الدليل إليك في الليل الأليل ، و الماسك من أسبابك بحبل الشرف الأطول، و الناصع الحسب في ذروة الكاهل الأعبل » ؟
3 ـ هل يعلم المعصوم (ع) الغيب عن طريق التحديث ( أي كونه محدثا ) أم أن ما يعلمه هو فقط من تعليم الرسول(ص) ؟ و هل هذا يناقض الآية التي تحدد أن علم الغيب يعطيه الله سبحانه لمن ارتضي من رسول ( و ليس أي إنسان آخر ) ؟
هذه مناظرة بين الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه مع أحد الرافضة وتوجد منها نسختان : النسخة الأولي نسخة تركيا في خزانة شهيد علي باشا باستنبول ضمن مجموع رقمه 2764 حوي عدة رسائل في العقيدة والحديث هذه الرسالة الحادية عشرة منه . النسخة الثانية نسخة الظاهرية وقد وقعت ضمن مجاميعها في المجموع رقم 111 وهي الرسالة التاسعة عشر منه . محقق الكتاب : علي بن عبدالعزيز العلي آل شبل . الناشر : دار الوطن ـ السعودية ـ الرياض
نص الرسالة :

بسم الله الرحمن الرحيم
حدثنا الشيخ الفقيه أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن محمد بن سعيد الأنصاري البخاري ـ قراءة عليه بمكة حرسها الله سنة خمس وثلاثين وأربعمائة قال : أخبرنا أبو محمد عبد الله بن مسافر قال أخبرنا أبو بكر بن خلف بن عمر بن خلف الهمذاني قال حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن أزمة قال : حدثنا أبو الحسن بن علي الطنافسي قال : حدثنا خلف بن محمد القطواني قال : حدثنا علي بن صالح قال : جاء رجل من الرافضة إلي جعفر بن محمد الصادق كرم الله وجهه ، فقال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، فرد عليه السلام فقال الرجل :
1 ـ يا بن رسول الله من خير الناس بعد رسول الله صلي الله عليه وسلم ؟ فقال جعفر الصادق رحمة الله عليه : أبو بكر الصديق رضي الله عنه .
2 Jـ قال : وما الحجة في ذلك ؟
قال : قوله عز وجل ( إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها ) « التوبة 40 » فمن يكون أفضل من اثنين الله ثالثهما ؟ وهل يكون أحد أفضل من أبي بكر إلا النبي صلي الله عليه وسلم ؟!
3 ـ قال له الرافضي : فإن علي بن أبي طالب عليه السلام بات علي فراش النبي صلي الله عليه وسلم غير جزع ولا فزع .
فقال له جعفر : وكذلك أبو بكر كان مع النبي صلي الله عليه وسلم غير جزع ولا فزع .
4 ـ قال له الرجل : فإن الله تعالي يقول بخلاف ما تقول !.
قال له جعفر : وما قال ؟
قال : قال الله تعالي ( إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا ) فلم يكن ذلك الجزع خوفاً ؟ ( في نسخة الظاهرية « أفلم يكن..»
قال له جعفر : لا ! لأن الحزن غير الجزع والفزع ، كان حزن أبي بكر أن يقتل النبي صلي الله عليه وسلم ، ولا يدان بدين الله فكان حزن علي دين الله وعلي نبي الله صلي الله عليه وسلم ولم يكن حزنه علي نفسه كيف وقد ألسعته أكثر من مئة حريش فما قال : حس ولا ناف !
5 ـ قال الرافضي : فإن الله تعالي قال ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) « المائدة 55 » نزل في علي بن أبي طالب حين تصدق بخاتمه وهو راكع فقال النبي صلي الله عليه وسلم ( الحمد لله الذي جعلها في وفي أهل بيتي )
فقال له جعفر : الآية التي قبلها في السورة أعظم منها ، قال الله تعالي ( يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه ) « المائدة 54 » وكان الارتداد بعد رسول الله صلي الله عليه وسلم ؛ ارتدت العرب بعد رسول الله صلي الله عليه وسلم ، واجتمعت الكفار بنهاوند وقالوا : الرجل الذين كانوا يتنصرون به ـ يعنون النبي ـ قد مات ، حتي قال عمر رضي الله عنه: اقبل منهم الصلاة ، ودع لهم الزكاة ، فقال : لو منعوني عقالا مما كانوا يؤدون إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم لقاتلتهم عليه ولو اجتمع علي عدد الحجر والمدر والشوك والشجر والجن والإنس لقاتلتهم وحدي . وكانت هذه الآية أفضل لأبي بكر.
6 ـ قال له الرافضي : فإن الله تعالي قال : ( الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سراً وعلانية ) نزلت في علي عليه السلام كان معه أربعة دنانير فأنفق ديناراً بالليل وديناراً بالنهار وديناراً سراً وديناراً علانية فنزلت فيه هذه الآية .
فقال له جعفر عليه السلام : لأبي بكر رضي الله عنه أفضل من هذه في القرآن ، قال الله تعالي ( والليل إذا يغشي ) قسم الله ، ( والنهار إذا تجلي وما خلق الذكر والأنثي إن سعيكم لشتي فأما من أعطي وأتقي وصدق بالحسني ) أبو بكر ( فسنيسره لليسري ) أبو بكر ( وسيجنبها الأتقي ) أبو بكر ( الذي يؤتي ماله يتزكي ) أبو بكر ( وما لأحد عنده من نعمة تجزي إلا ابتغاء وجه ربه الأعلي ولسوف يرضي ) أبو بكر ، أنفق ماله علي رسول الله صلي الله عليه وسلم أربعين ألفاً حتي تجلل بالعباء ، فهبط جبريل عليه السلام فقال الله العلي الأعلي يقرئك السلام ، ويقول : اقرأ علي أبي بكر مني السلام ، وقل له أراض أنت عني في فقرك هذا ، أم ساخط ؟ فقال : أسخط علي ربي عز وجل ؟! أنا عن ربي راض ، أنا عن ربي راض ، أنا عن ربي راض . ووعده الله أن يرضيه. 7 ـ قال الرافضي : فإن الله تعالي يقول ( أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله ) « التوبة 19 » نزلت في علي عليه السلام .
فقال له جعفر عليه السلام : لأبي بكر مثلها في القرآن ، قال الله تعالي ( لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلاً وعد الله الحسني ) « الحديد 10 »
وكان أبو بكر أول من أنفق ماله علي رسول الله صلي الله عليه وسلم ، وأول من قاتل ، وأول من جاهد . وقد جاء المشركون فضربوا النبي صلي الله عليه وسلم حتي دمي ، وبلغ أبي بكر الخبر فأقبل يعدو في طرق مكة يقول : ويلكم أتقتلون رجلاً أن يقول ربي الله ، وقد جاءكم بالبينات من ربكم ؟ فتركوا النبي صلي الله عليه وسلم وأخذوا أبا بكر فضربوه ، حتي ما تبين أنفه من وجهه.
وكان أول من جاهد في الله ، وأول من قاتل مع رسول الله صلي الله عليه وسلم وأول من أنفق ماله ، وقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : ( ما نفعني مال كمال أبي بكر ).
8 ـ قال الرافضي فإن علياً لم يشرك بالله طرفة عين .
قال له جعفر : فإن الله أثني علي أبي بكر ثناءً يغني عن كل شئ ،قال الله تعالي ( والذي جاء بالصدق ) محمد صلي الله عليه وسلم ، ( وصدق به ) « الزمر33 » أبو بكر .
وكلهم قالوا للنبي صلي الله علي
كيف يمكن أن نثبت عقيدة الامامة عقلا اثباتا قطعيا خصوصا أن بعض الأدلة التي نستند اليها قابلة للرد عليها كوجوب وجود شخص يعلم الحكم الواقعي لكل مسالة ويعرف التفسير الواقعي لكل محكم و متشابه في القران لكي لا تضل الأمةفان هذا الشخص غائب و الأمة تعتمد علي اجتهادات فقهائه الشيعة والسنة وذلك من غير قطع بالحكم الواقعي ؟ فان قلنا معالم مدرسة أهل البيت قد اتضحت ولم تعد هنالك تلك الحاجة الملحة لأن يكون الأمام ظاهرا بيننا , قال المخالف أن بعد وفاة الرسول (ص) كانت قد اتضحت معالم الأسلام و يكفي الرجوع الي اجتهادات الصحابة و بذلك تنتفي الحاجة لوجود امام . فكيف نحل هذا الاشكال ؟
ما هي الادلة علي الإمامة الأثني عشر اماما عليهم السلام .
هل إن الامامة من أصول الدين أم لا ؟
حيث أن التوحيد و النبوة و اضحتان بأنهما أصل من أصول الدين و إنكار أحدهما كفر. بينما الامامة غير واضحة بمثل هذه الكيفية, فهل إنكار إمامة الامام الكاظم (ع) كفر مثل إنكار نبوة الرسول (ص) ؟ و إذا لم تكن كفر فهل معناه أن المنكر لبعض أصول الدين ليس بكافر ؟
چرا اعتقاد نداشتن به امامت باعث ناقص بودن اعتقاد به توحيد است ؟
اين جمله بود كه امام انسانِ مافوق است نه مافوقِ انسان و اينكه ارجعيت هاي امام از ديگر انسانها چه نوع است ؟
معني امام چيست و آيا پيغمبران هم امام بوده اند ؟
چرا در ساير اديان پس از پيغمبرشان امام جانشين آنان نمي شد ؟
گفته امام بالاتر است يا گفته قرآن ؟
حقايقي را كه ائمّه ( عليهم السلام ) مي فرمايند از كجا بدانيم همان حقايقي است كه رسول اكرم ( ص ) فرموده اند ؟
در راهبري و حل اختلاف هاي جوامع اسلامي ، آيا نمي توان تنها به آل عترت و رسالت بسنده كرد ؟
  1. 1096 از 4632