مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

ما هو المائز بين كون المسألة من أصول الدين أو فروعه؟
ما هو الطريق لأخذ العقائد الشرعية؟
هل أسماء اللّه تعالي تقع علي ذاته؟
ما هي عقيدة الشيعة في الولاية التكوينية؟
هل يجوز أن نقول: إنّ اللّه عزّ وجلّ قد فوّض إلي الأئمة (عليهم السلام) بعض شؤونه؟ وعلي فرض صحّة ذلك القول، فما هو الفرق بين التفويض الباطل والتفويض الصحيح؟
ما هو حدّ الغلو، وهل تصحّ عقيدة المؤمن إذا اعتقد أن للأئمة (عليهم السلام) مقاماً لا يبلغه ملك مقرّب ولا نبيّ مرسل؟ وعموماً إذا اعتقد بالمضامين التي جاءت في الزيارة الجامعة الكبيرة، وهل يشمل اللعن في قوله تعالي: (يَدُ اللّه مَغلُولَة غُلَّتْ أيديهم وَلُعنُوا بمَا قَالُوا بَل يَدَاهُ مَبسُوطَتان) القائلين أنّ اللّه فوّض إلي الأئمة (عليهم السلام)الأحكام الشرعية وشؤون الخلق والرزق، مع إقرارهم وإذعانهم بأنّ كلّ ذلك من اللّه سبحانه؟ وعموماً ماذا تعني الولاية التكوينية للأئمة (عليهم السلام) ؟
كيف توجّهون ما ورد في حقّهم من الروايات في التفويض؟
ما هو أهمّ إشكال علي إثبات الولاية التكوينية للمعصوم؟ وهل يمكن التصالح بين المنكرين والمثبتين؟
جاء في العقائد وعلم الكلام: أن اللّه علمه بالفعل لا بالقوة، والإنسان علمه بالقوة لا بالفعل، وكذا الوجود.

والسؤال هو: ما معني الفعل والقوة التي تنسب الصفات والذوات؟

هل يجوز أن يقول الموالي: إن الإمام المعصوم رزقني الأمر الفلاني، أو إنه يعلم الغيب من دون أن يقول: بإذن اللّه، علماً بأنه، أي القائل، يعتقد أن كل ذلك بتفويض من اللّه عزّ وجلّ؟
هل اللّه تعالي هو علة هذا الكون؟
هل يصح وصف المعصومين (عليهم السلام) بأنّهم علّة فاعلية ومادية وصورية وغائية للخلق، وما حكم من اعتقد بذلك؟
  1. 1427 از 4632