مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

1 ـ ما هو مفهوم البدعة ؟ وهل الأعمال التي أعملها والتي تكون غير مذكورة في الكتب كالصلاة التي أصليها للحاجة مثلا ولا أتبع صلوات الحاجة المذكورة في الكتب بل أقرأ أي سورة بعد الحمد يعتبر بدعة ؟
2 ـ قرأت أن المعصومين الأربعة عشر عليهم السلام هم كالحبل الذي يصل بيننا وبين الله تعالي وأنه لا يستجاب دعاء إلا بهم فهل معني ذلك أنني لاأستطيع الدعاء ومناجاة الله مباشرة إلا عن طريقهم علما بأن ما يحدث لي مثلا أنني أناجي ربي وأحس بقربه وأبكي شوقا وخوفا وأكون في سرور واطمئنان وأريد الارتقاء أكثر ولكن ما أن أتذكر أنه لا سبيل لي بالارتقاء إلا بالاستعانة بأئمتنا أحس أنه قد انقطع وصلي بالله فلا أحس أنني أستطيع أن أرتبط أكثر بربي فهل العلة بعدم فهمي ؟ وهل فهمتم مني جهلي الكبير بأئمتي ؟
3 ـ بعد الموت يلتقي الإنسان بأعماله ويغضب أئمتنا من الأعمال القبيحة ويعاقبنا الله عليها، إننا ننتظر الرحمة من الله تعالي بغفرانها ونتوسط هناك بأئمتنا ولكننا نجد أن من المسؤول عن العقاب هم أئمتنا من قِبَل الله تعالي فبمن نستعين ؟
4 ـ وهل أئمتنا أرحم من ربنا حتي نتوسل بهم دنية وآخرة روحي وأرواح أحبتي لتراب مقدمهم الكريم الفداء جعلني الله معهم دنية وبرزخا وآخرة وفردوسا كيف يمكنني تقوية عقيدتي بالمعصومين عليهم السلام ؟
5 ـ العذاب الإلاهي لا يُتصور فكيف يُتحمل ؟
س1 ـ ماهو حق محمد وآل محمد علي الله تعالي الذي نسأل الله تعالي به ؟
س2 ـ مامدي صحة رواية فطرس ؟
س3 ـ كيف نوفق بين عمل فطرس وبين عدم معصية الملائكة ؟
س4 ـ مالمقصود من قول الامام عليه السلام في دعاء عرفة كيف يستدل عليك بمن هو في وجوده مفتقر اليك ؟ فهل هناك في هذا الوجود غير مخلوق ماعداه ؟
1 ـ ماذا تعني الصفات الثبوتية و الصفات السلبية ؟
2 ـ ما العله لوجود الملكين منكر ونكير. ولم يكن هناك ملك واحد ؟
س1: تطرح أحيانا بعض الأسئلة في نفس الانسان عن من هو خالق الله أو ماهو أصله سبحانه وتعالي فهل يجوز التفكر في مثل هذه الأسئلة ؟
س2:نحن لا نثبت اليد أوالعين لله سبحانه وتعالي لان اثباتها يقتضي التشبيه ولكن ألا يقتضي أيضا اثبات العلم والسمع والبصر لله تعالي التشبيه أيضا ؟
ما المانع من رؤية ربنا يوم القيامة وربنا يقول وجوه يومئذ ناضرة الي ربها ناظرة والاحاديث الواردة في مسالة الرؤية كثيرة وماهو قول علماء اهل البيت عليهم السلام الثابت عنهم في ذلك ثم الا يدل قوله تعالي كلا انهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون علي ان المؤمنين يتنعمون يوم القيامة برؤية علام الغيوب واختم بقول احد كبار التابعين وهو الحسن البصري الذي تربي في كنف احدي امهات المؤمنين تلك وجوه حق لها ان تنظر وقد نظرت الي رب العالمين ؟
1 ـ يوسوس لي إبليس اللعين بكيفية الحياة الخالدة بعد الموت فكيف أوقف التفكير في ذلك و ما هي الإجابة ؟
2 ـ هل يعتبر ذنب أبينا آدم و نسيانه بالنسبة عندما أراد إعطاء داوود بعض من عمره كما قرأت درس من الله لبنيه ؟
المعروف ان صفات الله تعالي هي عين ذاته . اي انها ليس عارضة علي ذاته جل وعلا . فيمكننا القول ان الله هو الحي . الله هو القادر . وهو الرحيم وغيرها من الصفات . وعلي الرغم من اختلاف مفاهيم هذة الصفات الا انها تعتبر جميعا ذاتا لله تعالي . فكيف يكون ذلك .؟ اذا قلنا ان كل صفة هي ذات الله . وهم مجموعة كبيرة من الصفات . فسوف يكون . هناك اكثر من ذات وهذا غير معقول . هناك الكثير من الاشخاص الذين يخافون دراسة العقائد لان هذا العلم صعب . ومن سلكه قد يفكر في اشياء محرمة تذهب به الي الكفر . . فبماذا تنصحون هؤلاء الأشخاص ؟
قال رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم انه فرقة واحدة من 73 فرقة تدخل الجنة و باقي الفرق تدخل النار من المسلمين و العياذ بالله .
هل هذا يعني ان 72 فرقة في النارجميعا ؟
قرأت في احد مذكرات احد الاطباء يعمل في المستشفي العسكري بالرياض انه شهد علي وفيات كانت خاتمتها حسنة كمن يتوقف قلبها و تنطق بالشهادتين و كرجل من اهل السنة و الجماعة لم يجدو ما يعطرونه به عندما بدأو يغسلونه بدأت رائحة العود تفوح منه و غيرها من القصص التي أري انها حقيقة .
و ارجوا منكم رواية قصص لمحبي اهل البيت كانت خاتمتهم حسنة اذا وجدت .
هل بالامكان للقرين ان يعرف المغيبات من الامور كعلم الساعة او اليوم القريب او علم احتمالية ماسيكون ؟
وهل هو وارد فعلا ان يبتلي بعض الناس بالقرين ؟
وهل هو نوع من انواع لبس او مس الجن للانسان ؟
وان كان من المس هل كل ما يتفوه به الممسوس علي اعتبار ان الكلام وارد عن طريق معرفة القرين الملازم صحيح ؟
كيف يتم التخلص من القرين ؟
أقوم حاليا بمناظرات مع أشخاص من السنة عبر المراسلات ومما أتهمنا به شئ يطلق عليه استعارة الفرج لكني لم أتمكن من الرد عليه لأني أسمع عنه للمرة الأولي ولم يسبق لي قراءة شيء عنه وهذه هي الروايات التي ذكرها في رده :
نقل الطوسي : ( عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: الرجل يحل لأخيه فرج جاريته ؟ قال : نعم لا بأس به له ما أحل له منها ) .
الاستبصار ج3 ص136 أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي .
ونقل الطوسي في الاستبصار أيضاً : ( عن محمد بن مضارب قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام : يا محمد خذ هذه الجارية تخدمك و تصيب منها فإذا خرجت فارددها إلينا ) .
الاستبصار ج3 ص 136 وفروع الكافي ج2 ص 200 لمحمد بن يعقوب الكليني.
و قد ورد في بعض روايات الشيعة عن أحد أئمتهم كلمة « لا أحب ذلك » أي استعارة الفرج. فكتب محمد بن الحسن الطوسي صاحب الاستبصار معلقاً عليها : ( فليس فيه ما يقتضي تحريم ماذكرناه لأنه ورد مورد الكراهية، وقد صرح عليه السلام بذلك في قوله : لا أحب ذلك، فالوجه في كراهية ذلك أن هذا مما ليس يوافقنا عليه أحد من العامة و مما يشنعون به علينا، فالتنزه عن هذا سبيله أفضل و إن لم يكن حراما، و يجوز أن يكون إنما كره ذلك إذا لم يشترط حرية الولد فإذا اشترط ذلك فقد زالت هذه الكراهية ) . الاستبصار ج3 ص137.
هل يستطيع عقل الانسان التوصل الي المعرفة الحصولية ولماذا ؟
كيف نقوّي علاقتنا وإيماننا بالله عزّ وجلّ
  1. 1433 از 4632