مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

أين تقع رتبة الزهراء بين سائر الأئمة؟
روي أن الإمام العسكري قال في الزهراء (هي حجة علينا)، ما المراد بالحجة؟
هل الحديث الدال علي أن الزهراء كُفء عليّ يدل علي اتحاد الرتبة؟
هل حديث «روحي التي . . .» يدل علي اتحاد رتبة الزهراء (عليها السلام) مع الرسول (صلي الله عليه وآله وسلم) ؟
ورد في زيارة الباقر (عليه السلام) : «يا ممتحنة امتحنك اللّه الذي خلقك قبل أن يخلقك»، ما المراد بذلك؟
ذكر بعض المؤلّفين: أنّ بعض الحديث عن أحزان الزهراء (عليها السلام) غير دقيق، أتصوّر أنّ الزهراء (عليها السلام)لا شغل لها في الليل والنهار إلاّ البكاء، ولا أتصوّر أنّ الزهراء (عليها السلام) تبكي حتّي ينزعج أهل المدينة من بكائها، مع فهمها لقضاء اللّه وقدره، وأنّ الصبر من القيم الإسلامية المطلوبة حتّي لو كان الفقيد في مستوي رسول اللّه (صلي الله عليه وآله وسلم).
فهل كثرة بكاء الزهراء (عليها السلام) وزين العابدين (عليه السلام) أمر ثابت عند الشيعة أو لا؟
وهل كان بكاؤهما عاطفياً محضاً أو كان وظيفة يمارسها المعصوم لهدف من الأهداف؟ وعلي فرض كونه عاطفيّاً فهل يتنافي مع التسليم لقضاء اللّه وقدره، خصوصاً مع كون الفقيد هو المصطفي (صلي الله عليه وآله وسلم) ؟
لقد ناقشني أحد الأخوة حول مظلومية الزهراء (عليها السلام) وكسر ضلعها فقال: إن كسر الضلع لم يثبت عن طريق الأئمة (عليهم السلام)، ما هو رأيكم؟
ما رأيكم في مقولة من يقول: أنا لا أتفاعل مع كثير من الأحاديث التي تقول أنّ القوم كسروا ضلعها أو ضربوها علي وجهها وما إلي ذلك . . . وعندما سئل: كيف نستثني كسر ضلع الزهراء مع العلم بأنّ كلمة (وإن) التي أطلقها أصل المهاجمة أعطت الإيحاء، أضف إلي ذلك: كيف نفسّر خسران الجنين محسن؟ أجاب: قلت: إنّ هذا لم يثبت ثبوتاً بأسانيد معتبرة، ولكن قد يكون ممكناً، أمّا سقوط الجنين فقد يكون بحالة طبيعيّة طارئة؟!!
أفي نظركم أنّ الظلامات التي تعرضت لها أمّ الأئمة الأطهار فاطمة الزهراء (عليها السلام)من قبل الحاكمين في ذلك الوقت مثل: (غصبها فدكاً، والهجوم علي دارها، وكسر ضلعها، وإسقاط الجنين المسمّي بمحسن بن علي (عليه السلام) ، ولطمها علي خدها، ومنها البكاء علي فقد أبيها رسول اللّه (صلي الله عليه وآله وسلم) ، وما إلي ذلك من ظلامات) لها ارتباط بصميم عقائدنا من التوحيد والنبوة والإمامة والمعاد . . . أم لا؟
هل يوجد لدي الشيعة قرآن أو مصحف يسمي قرآن أو مصحف فاطمة (عليه السلام) غير القرآن الذي بين أيدينا؟
هل الاعتقاد بعصمة الزهراء (عليها السلام) من ضروريات مذهبنا؟
جاء في زيارة الصدّيقة الشهيدة الزهراء البتول (عليها السلام) ما نصّه: «امتحنك الذي خلقك قبل أن يخلقك وكنت لما امتحنك به صابرة». فما هو تفسير الامتحان قبل الخلق، وكونها (عليها السلام) صابرة؟
هل فعل وتقرير الزهراء (عليها السلام) داخل في السنة، أي حجة، أم لا؟
هل يجوز ذكر فاطمة الزهراء (عليها السلام) في الأذان بقصد الاستحباب أو لا؟ وهل يوجد دليل علي جواز ذكرها أو عدمه؟
ورد أنكم لا تؤيدون من يشكك في شهادة الزهراء (عليها السلام)، ولكن هل تعتقدون بفقاهتهم؟
يقول البعض إن عدم طمث الزهراء (عليها السلام) يعد نوعاً من المغالاة بها، وحالة مرضية يجب علاجها، وقال: إن من المغالاة الاعتقاد بأن الأئمة (عليهم السلام) لم يكونوا يحدثون بالأصغر والأكبر أو التغوط . . . ما رأيكم الشريف بذلك؟
  1. 2020 از 4632