مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

قال تعالي : ( إنا عرضنا الأمانة علي السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا ) صدق الله العلي العظيم ؟
س1 ـ ما المقصود بالأمانة ؟
س2 ـ لماذا رفضت السماوات والأرض والجبال حملها , وهل تعتبر معصية ؟
س3 ـ لماذا حملها الإنسان ؟
س4 ـ لماذا أطلق الله علي الإنسان ظلوما جهولا ؟
سؤالي حول قوله تعالي ( سال سائل بعذاب واقع ) حيث التريب حيث اننا نؤمن بان اية ( اليوم اكملت لكم دينكم ) قد نزلت بعد اية ( بلغ ما اوحي اليك ) وهي اخر ما انزل
السؤال : ما وجه القول بان قوله تعالي ( سال سائل بعذاب واقع ) قد نزلت بعد الايات السابقه؟
علي ضوء قوله تعالي ( الذين اتخذوا دينهم لهواً و لعباً و غرتهم الحياة الدنيا ) الأعراف 51 ، و ما روي عن الإمام علي (ع) ( من اتخذ دين الله لهواً و لعباً أدخله الله سبحانه النار مخلداً فيها ) غرر الحكم .
1 ـ ما هي مظاهر اتخاذ دين الله لهواً و لعباً قديماً و حديثاً ؟ 2 ـ هل يمكن أن تشمل الآية و الرواية الشيعي الغير ملتزم أو غير المتدين ؟ 3 ـ إذا كانت تشمله ، أليست الرواية تعارض الروايات التي تنص علي أن الشيعي لا يخلد في النار ؟
ارجوا تفسير معني قوله تعالي في الآية الكريمة ( ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية ) ما المقصود بالعرش وما المقصود بالثمانية ؟
ما المراد ب : ( انما ) في الاية ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ... ) ؟
وهل هناك ادلة علي ذكر انما في غير هذا الموضع مما يفيد انها مقصودة بغير ما هو قبلها ؟
قال الله تعالي ( إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني إثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلي وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم ) .
ومن خلال الآيات الآنفة الذكر والتي ذكرها الله في سياق عاتب جميع أهل الأرض ما عدا أبي بكر كما روي في ذلك أخبار ،وبالنظر إلي هذه الآيات نستخرج بعض الفوائد الجمة التي ذكرت فيها والله الهادي وسوف يتم إستخراجها عن طريق الإعتراض وهي كما يلي
المسألة الأولي : زعمت الشيعة أن هذه الآيات لم يكن فيها منقبة لابي بكر الصديق بل هي علي العكس من ذلك تحمل في ثناياها تأنيبا له وزجرا مستدلين في ذلك بأدلة نقلية وعقلية يأتي بيانها تباعا علي ما يأتي
الوجه الأول : وردت روايات من طريق الشيعة تبين أن النبي صلي الله عليه وسلم لم يختر أبي بكر الصديق للهجرة معه وإنما وقع ذلك له إتفاقا ،وأخذه النبي صلي الله عليه وسلم معه خوفا منه ومن مكيدته ودخل وإياه الغار ولديهم روايات تبين ذلك تفصيلا وإجمالا .
الوجه الثاني :أنهم تمسكوا بحجج عقلية مستنبطة من ظاهر ألفاظ الآيات الآنفة الذكر ومنها علي سبيل الإيجاز لا الحصر
أولا : أن الصحبة في الآية مبنية علي الصحبة اللفظية والتي تحصل للمؤمن والكافر وحتي بعض الحيوانات
ثانيا : أن المعية في الآيات ليس فيها فضل لاحد وإستدلوا بعموم قوله تعالي ( وهو معكم أينما كنتم )
ثالثا : أن المعية تنصرف إلي النبي صلي الله عليه وسلم دون أبي بكر وخرجت مخرج التعظيم
رابعاً : أن حزن أبي بكر في الآيات دليل علي خوفه علي نفسه وجبنه
خامسا : أن الأعمال إما أن تكون مباحة أو واجبة أو منهي عنها والنهي لا يكون إلا عن فعل محرم وهذا معني قوله تعالي ( لا تحزن )
سادسا : أن السكينة في الآيات خاصة بالنبي صلي الله عليه وسلم دون غيره وكذلك التأييد بالجنود التي لم يروها
سابعا : أن الضمائر لا يصح الفصل بينها بل أن الفصل بينها خروج عن الظاهر
المسألة الثانية : وفيها نجمل الرد عليهم ورد قولهم من وجوه وإليك الإعتراضات وهي كما يلي :
الإعتراض الأول : أن لقيا النبي صلي الله عليه وسلم لابي بكر ووقوع ذلك إتفاقا له ليس فيه آثارة من علم أو فهم فلا يصح في ذلك أثر ، ولا يؤيده نظر فلو أن عدوا تفر منه ورأيته فمن غير المعقول أن تأخذه معك بل أنك تحاول الخلاص منه أو تغيير وجهتك وقد ذكرني هذا بقصة رويت عن ملك المغول ،أنه أتاه أحد الإمامية وزعم أن رسول الله صلي الله عليه وسلم لم يأخذ أبي بكر معه إلا تجنبا لشره فقال إذن فنبيكم أحمق !
الإعتراض الثاني : فقد ثبت في أحاديث الهجرة أن أبي بكر سخر كل إمكانياته لكي لا يعرف المشركون بمكان النبي صلي الله عليه وسلم فقد كانت أسماء تأتيهم بالطعام والشراب وكان عبد الله بن أبي بكر يأتيهم بخبر قريش وعامر بن فهيرة يأتيهم بالغنم يحتلبون ويشربون ويمحي آثارهم عن قريش . وهذه أدلة ترجع للنقول وليست حجتنا في الإعتراض عليهم بل حجتنا هو ذات الآيات
الإعتراض الثالث :أن الآية إشتملت علي عدة فوائد فقد ساقها الله عز وجل في سياق العتاب لجميع أهل الأرض وهذا ظاهر في قوله ( إلا تنصروه فقد نصره الله ) كما روي ذلك عن الشعبي وعن علي وجمع من الصحابة بأسانيد مختلفة ، في كثير منها نظر.
الإعتراض الرابع : أن معني قوله أخرجه الذين كفروا دل علي أن الذين خرجوا معه لم يكونوا من الذين كفروا ، لانهم لو كانوا كذلك لما صح أن يقال أخرجه الذين كفروا، كما أن كلمة أخرجه تدل علي أنه خرج مجبرا علي الخروج ،وعلي هذه القاعدة لم يكن في اللذين خرجوا معه من الذين كفروا .
الإعتراض الخامس :أن قول النبي صلي الله عليه وسلم لصاحبه لا تحزن قول فيه تفصيل دقيق وهو أن الحزن من المسائل الجبلية الغريزية التي لا يملك المرء التصرف فيها وكذلك ليس الحزن في مقام التكليف ، وحاشا الشارع الحكيم أن ينهي عن شيء خارج عن إرادة المرء وسلطانه فالحزن سلوك جبلي يختلف من شخص لآخر ومن مقام لآخر وهو أنواع منه ( حزن علي شيء قد وقع وإنتهي ، وحزن علي أمر محتمل الوقوع وهو الخوف ) والشرع المطهر لا ينهي عن الحزن نهي تحريم لانه خارج عن سلطان المرء والشرع لا يكلف ما لا يطاق .
والحزن علي ضروب كثيرة منه المحمود ومنه المذموم فالحزن المحمود مثل الحزن علي فوات الطاعة والحزن علي فعل المعصية والحزن المذموم كالحزن علي فوات المعصية والحزن علي فعل الطاعة ،بمعني أن الحزن لا يكون منهيا لذاته بل لآثاره فإذا حصل أثر محرم علي هذا الحزن نهي الشرع عنه مثل اللطم عند المصيبة والتسخط عند الحزن ولو نظرنا هنا لوجدنا أن حزن أبي بكر رضي الله تعالي عنه لم يكن لاجله بل كان لاجل رسول الله وحتي لو كان لاجله لما سمي ذلك جبنا لان الإختباء لم يكن جبنا فأيضا الحزن لم يكن كذلك جبنا منه ، ونهي النبي صلي الله عليه وسلم له عن الحزن هو من باب التسلية وإذهاب حزنه لا من أجل النهي المطلق ، وكأنه صلي الله عليه وسلم جعل كلمة ( إن الله معنا ) سبب لنهيه عن الحزن أننا لو سلمنا جدلا أن الحزن نهي عنه نهي تحريم فهذا يجعلنا أمام مسألة أخري هل يأثم المنهي عن الذنب علي ذنبه قبل أن ينزل النهي الجواب واضح أن الإنسان لا يؤاخذ إلا بعد ورود النهي لا قبل ورود النهي فمن فعل محظورا غيرعالما به لم يأثم لان هذا قبل التشريع والتحريم ولو فرضنا أن أبي بكر كان منافقا أو غير معني بالآية لما صح النهي مطلقا لان النهي لا يتعلق إلا بالمخاطب والمخاطب أبي بكر الصديق فلم ينهاه عن الحزن ما دام غير مؤمن أصلا وكذلك فالنهي قد ورد في عدة آيات للتسلية منها قوله تعالي ( فلا يحزنك قولهم ) وقوله عز وجل ( لا تخافا إنني معكما ) والتفريق بين الآيتين في الدلالة من المستبعد المحال ، بل قد تتبعت موارد النهي عن الحزن في القرآن فما وجدت أن الله نهي عن الحزن إلا أناسا صالحين فإخراج أبي بكر منهم بدون مرجح وقرينة صالحة تعنت وخروج عن الحق ، والشيعة في هذا الباب دائما يذكرون الخوف والجبانة رغم أن الحزن والخوف يجتمعان ويفترقان فالحزن غالبا يدل عل
ما هو تفسير الآيات الآتية :
1 ـ يداه مبسوطتان
2 ـ لما خلقت بيدي
3 ـ يد الله فوق أيديهم
4 ـ يوم يكشف عن ساق
5 ـ الي ربها ناظرة
6 ـ ولتصنع علي عيني
7 ـ بأعيننا
8 ـ ما معني العرش وما معني الكرسي
ورد في سورة النساء الآية 3 قوله تعالي: ( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامي فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثني وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) في الآية الشريفة مجموعة تساؤلات :
أ. تعدد الزوجات رخصة معلقة علي خوف عدم القسط وهو العدل في اليتامي فهل هذا صحيح ؟؟؟
ب. الرخصة المذكورة مستحيلة في آية أخري ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا... ) فكيف جاز والحالة هذه زواج أكثر من واحدة.
ج. معلوم أن الله لا يحب الظلم لأحد ومعلوم أيضاً أن المرأة الأولي لا ترضي أن يتزوج عليها زوجها ثانية وتحس بالظلم بل هو الظلم بعينه ـ كل مرأة وكل حالة ـ فما هو تفسيركم لموقفها من هذا الحكم ؟
د. أنا أعرف أن هناك حالات تستدعي تعدد الزوجات لمكافحة النقص الحاصل من أثر الحروب ولكن الآن لا يوجد ما يستوجب ذلك فهل يعني أن تعدد الزوجات مشروط بظروف معينة.
هـ. المرأة قد تحتاج في حالات معينة إهتمام أكثر من رجل فكيف يرضي لها الشارع ربع رجل ؟
قال تعالي ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفان مات أو قتل انقلبتم علي اعقابكم ) ، ما معني قوله تعالي ( او قتل ) ولماذا وردت ؟
تفسير ايه قل هو الله احد چيست
مراد از آيه الذين هم في صلوتهم دائمون چيست
هدف از آفرينش انسان و جن عبادت است ؛ حال ميخواهم بدانم منظور ازعبادت چيست ؟ آيا همان اوراد و نماز است يا چيز ديگر ؟
  1. 2597 از 4632