مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

سؤال الأوّل : هل كان أبي الحسن القمي ( صاحب تفسير القمي ) يقول بتحريف القرآن ؟ خصوصا وأنه قال في مقدمة تفسيره : ( وأما ما هو محرف .... ) .
وهل صحيح أن الشيخ باقر المجلسي وأبو الحسن العاملي ونعمة الله الجزائري كانوا أيضا يقولون بالتحريف ؟
وسؤال الثاني : ما هي حقيقة دعاء ( صنمي قريش ) .. وهل فعلا وقّع عليه عدد من كبار علماء الشيعة ؟
لي تساؤل حول عقيد ة الشيعة في جمع القرآن علي أيام الرسول (ص) ومصادر هذا القول عند أهل السنة ؟
ولماذا لا نقول بجمع القرآن بعد رحيل النبي الكريم (ص) ، أليس هذه الطريقة باب من أبواب الإعجاز القرآني من حيث حفظه وقد رحل النبي (ص) قبل أن يجمعه ؟
وأيضا ما قضية القراءات القرآنية ، وهل هي موجودة علي أيام الرسول (ص) ، وما موقفه منها ، وما أثر هذه القراءات علي فهم النص القرآني في آيات الأحكام ؟
إنني أكتب لكم هذه الرسالة بصدد كتاب بين يدي ( الشيعة الأثنا عشرية وتحريف القرآن ) تأليف : محمد عبد الرحمن الشيخ ، وهذا الكتاب مشحون إفتراءات علي الشيعة الأثنا عشرية مثله مثل غيره من الكتب الناصبية الحاقدة علي أهل بيت رسول الله (ص) ، وإن هذا الكتاب يوزع مجاناً في دول الخليج مثل:السعودية والكويت وغيرها ، وهذا الكتاب مكتوب عليه حقوق الطبع غير محفوظة لأي أحد يريد أن يطبعه ويوزعه فهو له ، و ليس محدد من أي مكتبة مطبوع .
ذلك ليزيدوا التفرق والتباعد بين الأخوة المسلمين وإننا لا نريد التباعد بين المسلمين لأن العالم أجمع ضد الإسلام ولكن النواصب لا يدركون ذلك ، فإنني أريد من جنابكم الكريم أن تكلفوا أحد من العلماء الأعلام أو أحد من طلاب العلم بتأليف كتاب أسمه ( النواصب وتحريف القرآن ) ، وفي هذا الكتاب تتناولوا روايات التحريف من كتب الصحاح مثل البخاري وغيره ، وآراء علمائهم من خلف الطالح وسلف الفاسد وإنني أعلم إن كتبهم زاخرة بذلك ، و نهاية الكتاب تكتبون إن هذا الكتاب لم يخرج لتفرقة بين المسلمين ولكن رداً علي كتاب ( الشيعة الأثنا عشرية وتحريف القرآن ) وتقولون إننا نؤمن إن أهل السنة والجماعة لا يقولون بتحريف ولكن الحملات الزائدة علي المذهب الحق هو الذي دفعنا لذلك، مع العلم إنني قرأت كتاب ( سلامة القرآن من التحريف ) لكنه لا يأدي الغرض .
مولانا إعلم إنني أكتب هذه الرسالة وقلبي محترق علي تشنيع النواصب علي مذهب أهل البيت عليهم السلام ، وعلي فرقة المسلمين التي قصدها الغرب ، مولانا إنني أخشي علي أهل المذهب البسطاء السذج من مثل هذه الكتب لأن البسطاء لا يعلمون معظم الحقائق و لايقرأون في الكتب ، وعندما يأتي ناصبي ويعطيهم مثل هذه الكتب فماذا سيفعل .
إن قصة هذا الكتاب باختصار شديد إن أحد من أصدقائي ذهب إلي الكويت في العطلة ، وثم ذهب إلي المسجد ليصلي فوجد إنه مسجد لأهل السنة والجماعة ولم يخرجوا أو يترددوا لأن لا فرق بين هذا المسجد والآخر الشيعي ، فصلوا وفي خروجهم تجمعوا لهم ستة أو سبعة أشخاص مع إمامهم ، واستحقروا بالمذهب الحق ، فقام أحد الحاضرين مع صديقي بمناقشتهم كما تعلمون إن النواصب لا يقتنعون ، فقام أحد النواصب باللحاق بهم وأعطاهم هذا الكتاب ( الشيعة الأثنا عشرية وتحريف القرآن ) و كتاب ( اصل الشيعة عبد الله بن سبأ ) . و لكن والحمد لله إن الأخوة كانوا مطلعين علي الأمور الدينية وعلي إدعائات النواصب كلها محض إفتراء . و إنني يا مولانا أترجاكم أن تردوا عليّ بجواب في حالة الرفض أو الموافقة ، وكل هذه الرسالة رجاء وليس أمر .
أ ـ ما هي الحكمة أو القاعدة المتبعة في تسمية السور في القرآن الكريم ؟ ب ـ من الملاحظ في العديد من السور الواحدة تشتمل علي عدد من المواضيع لا تنسجم مع عنوان السورة ذاتها . فعلي سبيل المثال في سورة البقرة بالإضافة إلي قصة البقرة ( آيات 67 ـ 71 ) نجد عددا من المواضيع الأخر مثل :
1 ـ إبراهيم (ع) ( الآيات : 124 ـ 133 )
2 ـ القبلة ( الآيات : 142 ـ 150 )
3 ـ الحج ( الآيات : 196 ـ 203 )
4 ـ استخلاف آدم (ع) : ( الآيات : 30 ـ 39 )
فكيف يمكن تبرير إدراج هذه المواضيع المختلفة ضمن عنوان البقرة ؟
ج ـ من الذي وضع الأسماء للسور في القرآن الكريم ؟
د ـ هل هناك أسماء موضوعية للسور في القرآن الكريم ؟
هل يمكن اعتبار الاكتشافات العلمية التي كشفها القران ليست اعجاز مثل الاعجاز البياني والبلاغي والفصاحة لانه تحدي العرب في الاتيان بمثل القران من فصاحة وليس الاتيان من علوم . هذا اذ انظرنا لمفهوم الاعجاز اي التحدي .
في القرآن الكريم يقول تعالي ( السماوات والارض ) لم لم يقل السماوات والارضين لانه تعالي قال ان هناك مثل السماوات بعددها أرضين ؟
اني رجل من طلبة العلوم الدينية وكنت توصلت من خلال دراستي للقرآن الكريم ومقارنته بالأحاديث الشريفة وسير الأنبياء عليهم السلام إلي نتائج فيها شيء في الاعجاز العددي في القرآن الكريم وذلك مثل : قوله تعالي ( ان مثل عيسي عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون ) ـ ان اسم عيسي عليه السلام قد ورد في القرآن الكريم خمسا وعشرون مرة أن اسم آدم عليه السلام قد ورد ذكره في القرآن الكريم نفس العدد خمساً وعشرون مرة أن عدد الأنبياء الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم خمساً وعشرون نبيا ان ولادة عيسي عليه السلام توافق خمسة وعشرون من ذي القعدة ومن قوله تعالي : ( ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلاً طويلا ) سورة الإنسان (21) نجد اشتقاق لفظ ( الليل ) متكررة في القرآن الكريم (92) مرة .
( اشتقاق لفظ ( سجد ) متكرره في القرآن الكريم (92) اشتقاق لفظ (سبح متكررة في القرآن الكريم (92) مرة وما اكثر الروايات ( ... وتفترق الامة ثلاثة وسبعين فرقه كلها في النار الا فرقة ) ورد لفظ ( فرقه ) ومشتقاتها في القرآن الكريم (72) مرة عن النبي (ص) وائمة اهل البيت (ع) كقولهم : ان للقرآن ظهراً وبطنا الي سبعة ابطن او الي سبعين بطناً الحديث ( الميزان المجلد : 1 ص : 7 ) قد وردت لفظ ( القرآن ) واشتقاقها سبعين (70) مرة في القرآن الكريم ( راجع المعجم الفهرس لألفاظ القرآن الكريم ) (58) لفظ ( القرآن ) و(10) قرآنا و(2) قرآنه روي عن الإمام الصادق (ع) في حديث طويل ... قال المفضل يا مولاي فما شرائط المتعة قال يا مفضل لها سبعون شرطاً من خالف منها شرطاً ظلم نفسه ... ( المستدرك الوسائل ج:14 ص:477 ) ( البحار ج:53 ص:25 )
ورد لفظ ( المتعه ) ومشتقاتها سبعون (70) مرة في القرآن الكريم وهناك عشرات من هذه النماذج سنعرضها لكم لاحقاً وهكذا هل في مثل هذه الاستنتاجات اشكال شرعي ؟
وما أكثر الروايات في أهل الكساء عليهم السلام الخمسة ... لقد ورد لفظ « الكساء » ومشتقاتها في القرآن الكريم خمس مرات وهو العدد مطابق لعدد اهل الكساء عليهم السلام الخمسه : فكسونا ، نكسوها ، واكسوهم ، كسوتهم ، كسوتهم ( راجع المعجم الفهرس لالفاظ القرآن الكريم )
وما اكثر الروايات ان بعد رسول الله صلي الله عليه وآله اثنا عشر اماما أولهم الإمام علي (ع) وأخرهم الإمام المهدي عجل الله تعالي فرجه ... فقد وردت لفظ « امام » ومشتقاتها في القرآن الكريم اثني عشر مرة وهو مطابق لعدد الأئمة المعصومين عليهم السلام .
ورد فعل « عصم » ومشتقاته في القرآن الكريم ثلاثة عشرة مرة وهو مطابق لعدد المعصومين (ع) غير الانبياء من بعد النبي محمد (ص) الذين عصمهم الله تعالي وطهرهم من الرجس تطهيراً ان النبي محمد (ص) هو افضل الانبياء وخاتمهم فهو مثل كل الانبياء في العصمة . وان السيدة فاطمة الزهراء الصديقة المعصومة والبرة التقية سليلة المصطفي وحليلة المرتضي وام ائمة النجباء لم تكن بامام بل كانت معصومة عليها السلام . والمعصومين من بعد الرسول (ص) :
1 ـ الامام علي (ع)
2 ـ السيدة فاطمة الزهراء (ع) ... (13) الامام المهدي عجل الله فرجه . وهناك عشرات من هذه النماذج سنعرضها عليكم لاحقاً . هل في مثل هذه الاستنتاجات اشكال شرعي . وهل هذا دليل يؤيد ويطابق ويناسب او هو مصداق وصحة روايات اهل البيت عليهم السلام . نرجو من سماحتكم ان يتم التوضيح بارسال جواب واضح شاف وواف
هل يوجد من مفسري أو علماء الشيعة من يذهب إلي أن سورة عبس نزلت في الرسول صلي الله عليه و آله . و ما هو الدليل بأنها نزلت في أحد من بني أمية . و هل العبوس ينافي العصمة و لماذا ؟
كنت انظر الي قناه دبي الفظائية وكان هناك لقاء مع الدكتور الكبيسي المعروف وقد ساله احد المشاهدين عن لماذا لم ترد الكافرين والكافرات مثلما ورد المنافقين والمنافقات او المسلمون والمسلمات و غير ذلك .
ماهو الذكر الذي وعد الله بحفظه ؟ عندما يقال هل يمكن تحريف القرآن ؟ لايجد المسلم شيئا يقوله سوي الآية ( إنا نحن أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) وهي دليلك الوحيد ان الله يقدر علي حفظ كلمتة مهما كانت الظروف.. والاية اثبات لعدم تحريف الانجيل ايضا.. هل تعلم لماذا؟ لان عندما تقول لي أنّ الإنجيل محرف أقول لك أؤمن بالله القادر علي حفظ كلمته مهما فعل الأشرار وأنه يقدر أن يحميها منهم لان التوراة والانجيل هما ايضا ذكر ‎ .. الآية الكريمة ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) فكم تعجبني هذه الآية التي يشهد فيها الله انه يقدر علي حفظ كلمته مهما فعل الأشرار و سيحفظها لأنه لن يقدر أحد أن يسلب الله أو يقدر علي تزييف كلامه ولكن هل تعلم ما هو الذكر؟ إن أقوي تفسير هو تفسير القران لنفسه فتأمل معي رأي القرآن: ( لقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر آن الأرض يرثها عبادي الصالحون ) ( الأنبياء 105 ) فماذا تفسر لنا الآية عن ما هو الذكر ؟..آن هناك آية كتبها الله في الزبور وكانت بعد الذكر .. أي أن الذكر جاء أولا ثم جاءت الزبور التي هي جزء من كتابنا المقدس أي أن الذكر هو كتابنا المقدس .. وما يؤكد ذلك آن الآية التي يذكر الله انه كتبها في الزبور هي موجودة عندنا فعلا في كتابنا الذي بين أيدينا الآن ( مزامير ( زبور ) 9:37 ـ 29) وتأكيد آخر في ( ما أرسلنا من قبلك إلاّ رجالا نوحي إليهم فأسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون ) ( النحل 43 ) و( أنبياء 7 ) و هنا يقول الله لنبيه ما أرسلنا من قبلك إلاّ رجالا نوحي إليهم أي الأنبياء وبناء علي ذلك إن كان هناك شيء لا تعلمونه فأسألوا أهل الذكر .. ( أي أهل هؤلاء الأنبياء من أهل الكتاب ) لأنه غير المعقول أن الله يقول لنبيه و المسلمين أسألوا المسلمين إن كنتم انتم المسلمين لاتعلمون ( من هم المسلمين الذين سيسألهم نبي الإسلام ؟ ) لكن الطبيعي أسأل أهل الذكر أي أهل الكتاب .. ولقد سميت التوراة ذكرا ( فرقان و ذكرا للمتقين ) بل إن التوراة نفسها قد سميت القرآن( لَقَدْ آتَيْنَا مُوسَي وَهَارُونَ الفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْراً لِلْمُتَّقِينَ ) ـ سورة الأنبياء 21 :48 ـ ,.. وهنا نري ان الله اتي موسي وهارون الذكر ومن يقدر ان يقول ان المقصود بالذكر هو القران فقط في وجود هذه الايات ؟
‎ ماذا يحدث لو حرف مجموعة من الاشرار كلام الله ؟ .. انه سبحانه يعاقب الاشرار ويظهر كلامه الاصلي ويبطل المزيف .. ولا يوافق علي محو الاصل من كلمته ويبقي المزيف ثم ينزل كتاب اخر ؟ ان الانجيل لم ينزل لان التوراة حرفت فاستبدلها الله بالإنجيل بل كان مكملا للتوراة .. فلو حرفت التوراة لاينزل الله الانجيل كبديل .. بل يظهر الله النسخة الاصلية من التوراة ثم ينزل الانجيل مكمل .. هذا هو العقل والمنطق انه يحفظ الذكر لاان يتركه يسلب منه .. انه يستحيل ان يقدر الاشرار علي ابطال كلام الله لدرجة انهم يجبرون الله علي الإتيان بكتاب جديد وليس هناك اي درس يعلمه الله لنا عن طريق موافقته علي التضحية بكتابان هما هدي ونور هما اعز ما يملك اي التوراة والانجيل .. وكذلك يوجد مسلمون يؤمنون ان الله لم ينزل القرآن لأن التوراة والانجيل حرفوا بل هو اكمالا لهم خاتما رسالة السماء به ماهو الدرس الذي لاجله الله يترك كتابان عزيزان عليه للتحريف انزلهما في الالاف السنين وقاد بهم البشر وهم كانوا ملازمين لأنبيائه علي مر العصور ؟ ترك الكتابان للتحريف من اجل هذا الدرس ؟ ‎ هل الدرس هو ان يقول ان البشر لايقدرون علي حفظ كلمته ؟ واليك جواب هذا السؤال :
اولاّ: درس كهذا لايضحي الله باية واحدة من كلامه بان يتركها للدمار والتحريف من اجل اثباته لابكتابان كاملان ؟
ثانيا: من قال ان البشر يقدرون علي حفظ كلام الله .. انه شيء معروف .. ان النفس امارة بالسوء والاجيال تتواري والشر موجود وبالتالي لايقدر علي حفظ كلام الله سوي الله نفسه
ثالثا: ما الذي كان يمنع الله ان ينزل ايات بينات يشرح فيها انه بالفعل البشر لايقدرون ان يحفظوا كلامه وقد كنا سنفهم الدرس ونؤمن بهذا الكلام بدون ان يضطر الله كارها ان يضحي بكتابان عزيزان عليه
رابعا: ان الله ترك الامر يتكرر مرتان .. انزل التوراة فحرفها اليهود فغضب الله ثم انزل الانجيل فحرفه النصاري فغضب الله ثم انزل القران وهنا قرر الله ان يحفظه .. اي عقل ومنطق يقبل هذا الكلام ؟
خامسا: .. الايكتفي بالتضحية لأجل هذا الدرس بعشر آيات او كتاب واحد فقط ؟ لكنه درس احتاج الله ان يترك لاجله كتابان كاملان للتحريف بسببه ولايتدخل لأجل ارجاعهم علي وضعهم الاصلي ولكن ينزل كتاب ثالث لامكملا بل لاغيا وهنا فقط يقرر الله ان يحفظه هذه المرة
سادسا: تؤمنون كمسلمين ان الله لم يترك نبيه عيسي بيد الاشرار لكي يصلبوه بل اعطاهم شبيها له خدعهم واعتقدوا انه المسيح وصلبوه .. يمكرون والله خير الماكرين.. فلماذا لم يفعل الله نفس الشيء مع الانجيل والتوراة ؟ لماذا لم يمكر الله وهو يري الاشرار ذاهبون لتحريف الانجيل مثلا ان يعطيهم انجيل مزيف لكي يحرفوه او بلغة اخري لكي يصلبوه ويبقي كلامه العزيز خالدا لاتقدر يد ان تمسه فانه الذكر الذي انزله وهو لايقل اهمية عن سيدنا عيسي فهو كلام الله ؟
1 ـ ما هو اكثر الانبياء ذكر في القرآن الكريم ؟
2 ـ لماذا يستغفر ويتضرع الانبياء لله بالرغم من انهم معصومون من ارتكاب الذنوب ؟
3 ـ عندما كسر ابراهيم الاصنام قال ( بل فعله كبيرهم ) فهل هذا كذبا ينافي عصمته ؟
4 ـ ما اختصار كلمة بسم الله الرحمن الرحيم ؟
5 ـ ما هي العوالم التي يمر بها الانسان :
........
الاصلاب
الارحام
البرزخ
........
6 ـ السورة التي يهرب الشيطان ويفر من المنزل التي يقرأ فيه ؟ ما هي ؟
نحن الشيعة الامامية نعتقد بأن القرآن كتاب الله الخالد ومعجزة رسول الله صلي الله عليه وآله والقرآن معجز علي أصعدة كثيرة (الصعيد البنياني واللغوي والصعيد العلمي ......). فبما أن القرآن عميق بتلك الدرجة كيف نستطيع نحن الناس العامة أن نقرأ القرآن بتدبر وتفكر وهما لا ينتجان إلا عن العلم؟ أم أن التدبر هو معرفة تفسير الايات؟ لو كان التدبر هو الإتعاض بقصص من كان قبلنا التي وردت في القرآن لو قرائنا قصص القران أو قرائنا قصص غيره المؤثرة؟ كيف لا تكون كثرة قرائتنا لقلقة لسان؟ أقصد كيف التعامل مع القرآن الصحيح الموصل الي أهداف القرآن التربوية؟
  1. 2860 از 4632