کد مطلب:219628 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:146

الزنبق
[قال الفیروزآبادی: الزنبق. كجعفر - دهن الیاسمین القاموس: 3 / 250. وقال ابن منظور فی لسان العرب: 10 / 146: خصصه الأزهری بالعراق، قال: و أهل العراق یقولون لدهن الیاسمین: دهن الزنبق.

و قال ابن البیطار فی جامعه: 2 / 108: یربی السمسم بنوار. أی زهر - الیاسمین الأبیض ثم یعتصر منه دهن یقال له: الزنبق.

و هو حار یابس نافع من الفالج والصرع واللقوة والشقیقة الباردة والصداع البارد اذا دهنت به الصدغان أو قطر فی الأنف منه، و اذا تمرخ به جلب العرق وحلل الاعیاء و نفع من وجع المفاصل.

راجع احیاء التذكرة: 339 و 381 و قاموس التداوی بالأعشاب: 113.]

عن الكافی باساده الی علی بن جعفر، قال: كان أبوالحسن موسی علیه السلام یستعط بالشلیثا و بالزنبق الشدید الحر خسفیه.

ذكرت ذلك لبعض المتطببین، فذكر أنه جید للجماع. [1] .


[1] الكافي: 6 / 524 ح 2.