مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

آيا قبل از آفرينش آدم انسان هايي وجود داشته اند؟
معناي اين سخن كه انسان سازنده محيط خودش چيست؟
آفرينش حضرت و حوا و كيفيّت گسترش نسل حضرت آدم ( عليه السلام ) چگونه بوده است؟
با علم به اينكه كافران و رانده شدگان درگاه خدا در بهشت راه ندارند ، چطور شيطان در بهشت وارد شد و حضرت آدم ( عليه السلام ) را فريب داد؟
خداوند از سرنوشت و اعمال انسان ها، از پيش آگاه است و آنچه خدا مي داند به طور حتم تحقق خواهد يافت. در اين صورت چگونه انسان داراي اختيار و اراده شمرده مي شود؟
با اينكه خداوند از تمام حقايق آگاه است، چرا فرشتگان در قبر از انسان سئوال مي كنند؟
معناي إضلال خداوند در قرآن چيست؟
ما هو رأيكم الشريف في من يقول معلّقاً علي آية أولي الأمر (النساء: 95) في معرض تعقيبه علي رأي (علماء الإمامية) الذين قالوا: «إنّ المراد بهم الأئمة الاثنا عشر المعصومون»، قال: إنّ الأمر بالطاعة لا يفرض دائماً عصمة الشخص المطاع، بل ربّما يكون وارداً في مجال تأكيد حجية قوله، كما في الكثير من وسائل الإثبات التي أمرنا اللّه ورسوله بالعمل بها والسير عليها، في الوقت الذي لا نستطيع تأكيد أنّها تثبت الحقيقة بشكل مطلق، وكما في الكثير من الأحاديث التي دلّت علي الرجوع إلي الفقهاء الذين قد يخطئون وقد يصيبون في فهمهم للحكم الشرعي، وذلك انطلاقاً من ملاحظة التوازن بين النتائج الإيجابية التي تترتّب علي الاتّباع لهم، وبين النتائج السلبية. وفي ضوء هذا فإنّنا لا نستطيع اعتبار الأمر بالطاعة دليلاً علي تعيين المراد من أولي الأمر بالمعصومين، بعيداً عن الأحاديث الواردة في هذا المجال . . .

ثمّ قال: إنّ من الممكن السير مع الأحاديث التي تنصّ علي أنّ المراد من أولي الأمر الأئمة المعصومون مع الالتزام بسعة المفهوم، وذلك علي أساس الأسلوب الذي جرت عليه أحاديث أئمة أهل البيت (عليهم السلام) في الإشارة إلي التطبيق بعنوان التفسير، للتأكيد علي حركة القرآن المستقبلية في القضايا الفكرية والعملية الممتدة بامتداد الحياة . . . الخ
قال الشيخ المفيد (رضي الله عنه) في كتابه الموسوم بأوائل المقالات: وأقول: إن الأئمة من آل محمد (صلي الله عليه وآله وسلم) قد كانوا يعرفون ضمائر بعض العباد ويعرفون ما يكون قبل كونه، وليس ذلك بواجب في صفاتهم ولا شرطاً في إمامتهم، وإنما أكرمهم اللّه تعالي به وأعلمهم إياه للطف في طاعتهم والتمسك بإمامتهم، وليس ذلك بواجب عقلاً، ولكنه وجب لهم من جهة السماع. فأما إطلاق القول عليهم بأنهم يعلمون الغيب فهو منكر بيّن الفساد; لأن الوصف بذلك إنما يستحقه من علم الأشياء بنفسه لا بعلم مستفاد، وهذا لا يكون إلاّ للّه عزّ وجلّ ، وعلي قولي هذا جماعة من أهل الإمامة إلاّ من شذ عنهم من المفوضة ومن انتمي إليهم من الغلاة.
أفلا تدل هذه المقالة للشيخ (قدس سره) علي عدم جواز إطلاق القول عليهم (عليهم السلام)بأنهم يعلمون الغيب؟
قال بعض الكتّاب ما نصّه: «في داخل الثقافة الإسلامية ثابت يمثّل الحقيقة القطعية مما ثبت في المصادر الموثوقة من حيث السند والدلالة، بحيث لا مجال للاجتهاد فيه، لأنّه يكون من قبيل الاجتهاد في مقابل النص، وهذا هو المتمثّل ببديهيات العقيدة كالإيمان بالتوحيد والنبوة واليوم الآخر ومسلّمات الشريعة كوجوب الصلاة . . .».
«وهناك المتحوّل الذي يتحرّك في عالم النصوص الخاضعة في توثيقها ومدلولها للاجتهاد، مما لم يكن صريحاً بالمستوي الذي لا مجال لاحتمال الخلاف فيه ولم يكن موثوقاً بالدرجة التي لا يمكن الشك فيه، وهذا هو الذي عاش المسلمون الجدل فيه كالخلافة والإمامة والحسن والقبح العقليين والذي ثار الخلاف فيه بين العدلية وغيرهم، والعصمة في التبليغ أو في الأوسع من ذلك . . .».
والسؤال هو: هل صحيح ما ورد في هذا المقال من أنّ الإمامة من القضايا المتحوّلة التي لم تثبت بدليل قطعي؟ وهل العصمة كذلك؟ وما هو نظر الشرع فيمن ذهب إلي هذه المقالة، هل يعد عندنا من الإمامية الاثني عشرية أم يعدّ من المخالفين؟

يري البعض منزلة الأئمة (عليهم السلام) ومقاماتهم ومعجزاتهم وأفضليتهم علي الخلق أجمعين، ليست بالأمر المهمّ، وأنّها نوع من الترف الفكري، لأنّ ما يجب الاهتمام به هو تطبيق تعاليمهم والعمل بإرشاداتهم، والاهتمام بالجانب الأول يشغل ويؤثّر سلباً في الجانب الثاني . . . فما هو رأيكم؟
هل هناك تفاضل بين المعصومين (عليهم السلام) باستثناء الرسول (صلي الله عليه وآله وسلم) والإمام علي (عليه السلام) ؟
  1. 1073 از 4632