مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

چرا شيعه شديم ؟
چرا ماشيعه هستيم ، علت اين كه ما ايراني ها شيعه شديم ، چه بوده است و چرا ما سني نيستيم ؟
وظيفه شيعيان در زمان غيبت چيست ؟
شيعه واقعي چه خصوصياتي دارد؟
شيعه مي گويد فلان عالم سني عقايد شيعه را تاييدمي كند پس چرا عمل نمي كند؟
چرا خداوند صريحاً نام شيعه اثني عشريه را در قرآن نبرد تا هيچ اختلافي پيش نيايد؟
معناي شيعه چيست؟
چگونه شد كه در ايران شيعه رشد كرد؟

السؤال: أحد المكلفين لديه قناعة تامة بأن من يموت موالياً لمحمد وآل محمد (ص) لا يخاف العقوبة حتي فيما يخص المظالم التي تخص العباد. فمثلاً من الطبيعي جداً في إعتقاد هذا الشخص أن يظلم موالياُ موالياُ آخر بغيبة أو نميمة أو غصب أو قتل أو حتي أن يظلم بعدم أداء الخمس ثم يأتي يوم القيامة علي شبه يقين بأنه سينجو من النار بطريق أو آخر وذلك لإعتقاد هذا الشخص علي أن من يموت موالياً، لا يدخل النار حتي مع ظلمه للآخرين، مستشهداً بقول الشاعر فإن النار ليس تمس جسماً عليه غبار زوار الحسين (ع). وتخريج هذا الشخص لإعتقاده هو أن أهل البيت سيشفعون للظالم من شيعتهم عند المظلوم، و حتماً سيرضي كل مظلوم عن ظالمه بعد الشفاعة. وعلي هذا الأساس ليس من بأس علي الموالي أن يأمن جانب العقوبة من المظالم، المتعمدة وغير المتعمدة، المختلفة التي تحصل علي مدي علاقاته مع الآخرين.
ولقد تحدثت مع هذا الشخص طويلاً خوفاً أن تؤدي قناعته الي الإستخفاف بمظالم العباد، و يفوته مسلك النجاة مع الولاية الحقة لمحمد وآل محمد (ص). ولكن دون فائدة واللذي يبدو أمامي أنه غير مكترث ما إذا صدر منه ظلم لأحد ما، ما دام سيرضي عنه حتما يوم القيامة. ولقد نقلت له هذا الحديث من موقع رافد:

http://www.rafed.net/mostafa/aqaed3/a7.html#143

ـ ففي تفسير الاِمام العسكري عليه السلام ص 204
وقال علي بن أبي طالب عليه السلام : يا معشر شيعتنا اتقوا الله واحذروا أن تكونوا لتلك النار حطباً ، وإن لم تكونوا بالله كافرين ، فتوقوها بتوقي ظلم إخوانكم المؤمنين ، فإنه ليس من مؤمن ظلم أخاه المؤمن المشارك له في موالاتنا ، إلا ثقَّل الله في تلك النار سلاسله وأغلاله ولم يفكه منها إلا شفاعتنا ، ولن نشفع إلي الله تعالي إلا بعد أن نشفع له إلي أخيه المؤمن ، فإن عفا عنه شفعنا له ، وإلا طال في النار مكثه . انتهي .
ورواه في مستدرك الوسائل ج 12 ص 101
لتأكيد ما أقول علي أن مظالم العباد أمر خطير، و مآل صاحبه إلي النار. غير أن الرجل إحتج بأنه لا يأخذ بما ينقل عن طريق الإنترنت وليس يعلم بقوة سند هذا الحديث ثم أنه غير متأكد أيضاً من كون هذا الحديث يصرح بأن عقاب الظالم من الموالين النار. وإضافة علي ذلك يقول أنه لايأخذ أحكامه إلا عن طريق مرجعه، فحتي يقول له مرجعه أن هذا الحديث معتمد و هو يفيد التهديد بالنار لمن لا يتقي ظلم العباد، لن يقتنع وسيستمر علي سلوكه. وحتي بعد أن أشرت إليه بأني أخذت هذا الحديث من كتاب العقائد الإسلامية (من موقع رافد) لم يغير وجهة نظره لأنه ليس من دليل لديه علي أن مقلده المرجع الديني الأعلي السيد السيستاني أشرف علي الكتاب وأقر بما فيه. و في النهاية فهو يردد هذه الكلمة اذا مات الإنسان موالياً فلن يدخل النار، وهل يضمن من يظلم العباد أن يموت موالياً!؟
ولذلك فإني ألتمس منكم شاكراً تقديم العون لي لوعظ وتبصير هذا المكلف بكل دليل عقلي ونقلي بعقوبة كل ظلم يصدر منه تجاه المؤمنين، ثم لتبصيره عن أثر بعض الذنوب والمظالم علي نفس الولاية وذلك من مصادر ترجع إلي مقلده أو معتمدة من مقلده المرجع الديني الأعلي السيد السيستاني. وإذا كان بالإمكان تقديم إستفتاء لسماحة المرجع الديني الأعلي السيد السيستاني عن حتمية ونوعية عقاب ظلم الموالي لأخيه الموالي وأثر بعض المظالم والذنوب علي الولاية فإني أكون مقدراً و شاكراً، علي أن يكون الإستفتاء مختوماً بختم سماحة السيد أدام الله ظله. كما ألتمس منكم تزويدي باسماء بعض المصادر حتي أتمكن من إهداء هذا المكلف ما يكون مرجعاً وافياً في هذا المجال.
: بسم الله الرحمن الرحيم
وصلي الله علي محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم علي أعدائهم أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
في هجمة عنيفة علي معتقداتنا وموروثاتنا والتشكيك فيها من قبل السلفيين والنواصب وأخري من قبل بعض من يدعي التشيع ، فالشيعي وخصوصا في بلاد الغربة لايستطيع مقاومة ذلك أولاً لعدم توفر المصادر التي يستقي منها معلوماته وثانياً لضخامة الهجمة التي تواجههه . خصوصاً وأن خطورة الذين يدعون التشيع أكبر من خطورة السلفيين والنواصب . لأن هؤلاء يقومون بين فترة وأخري بزيارات لهذه البلاد ويحاضرون في الحسينيات والمساجد والمراكز الشيعية أو يأتي من ينوب عنهم ليقوم بدور التشكيك بكل شيء بلغة شيعية وبروايات عن أئمة أهل البيت عليهم السلام . ومن أبرز هذه الإشكالات التشكيك بالزيارات والأدعية لذا نرجو من سماحتكم توضيح فيما إذا كانت روايات كل من :
1- زيارة عاشوراء
2- زيارة الجامعة الكبيرة
3- زيارة الناحية المقدسة
4- زيارة وارث
5- دعاء التوسل
6- دعاء السمات
7- دعاء الندبة
8- دعاء العهد
9- دعاء الفرج
هل ان مسانيد هذه الزيارات والأدعية تصل الي المعصومين ، وهل أن في سندها ضعف . نرجو إن أمكنكم التعرض لكل زيارة ودعاء بشكل منفصل وذكر أسانيدها وهل هناك تواتر أم ضعف في سندها وفقكم الله لكل خير .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . ·
ان ايماننا نحن اصحاب مذهب اهل البيت عليهم السلام بقضية البداء يشكل قاعدة من قواعد الخلاف بيننا وبين اهل السنة . حيث يزعمون اننا كافرون لاننا نقول بان الله يعلم بعد جهل ويستدلون علي زعمهم هذا بما ورد في كتاب الكافي للكليني من روايات تقول بان الإمام جعفر الصادق عليه السلام كان يقول بإمامة ابنه اسماعيل فلما توفي بدا لله ان تتحول الإمامة الي الإمام موسي الكاظم عليه السلام وقد قال الصادق عليه السلام « ما بدا لله في شيء كما بدا له في ابني اسماعيل » فهل هذا فعلاً هو مفهوم البداء ؟ وما الذي تعنيه عبارة الإمام الصادق عليه السلام ؟ وما الذي تعنيه العبارة التي نقرأها في زيارة الامامين العسكريين عليهما السلام « السلام عليكما يا من بدا لله في شأنهما » وكيف لي ان ارد علي من يوجه مثل هذا الاتهام لي ؟
: بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلي آله الطاهرين وأصحابه أجمعين .
أما بعد :
قرأت بعض المقالات الموجودة في صفحتكم وحقيقة صادفني بعض الإستغراب من الذي قرأته من الإستدلال بأحاديث في صحيح البخاري وكلام من أئمة السنة فالرجاء أريد معرفة عقيدتكم في أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية رضي الله عنهم وفي كتاب الكافي وحديث أنه كافن فإن كانت عقيدتكم في من ذكرتهم السب والشتم فكيف تستدلون وتأخذون بمن يقول بأن من سبهم وشتمهم فهو كافر فإن كانوا مخطئين في تكفير من يقول بذلك فالكفر يرجع لهم ومن كانت عقيدته هكذا لا يجوز الإستدلال بكلامه ومروياته وما هي عقيدتكم في القرآن الكريم هل هو محرف وإن كنتم تقولون بغير تحريفه فما قولكم في من يقول إنه محرف هل هو كافر وهد الله الجميع للحق سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك .
  1. 941 از 4632