مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

نظر شيعه را در مورد گروههايي كه خود را اهل حق و منسوب به حضرت علي (علياللهي) ميدانند و در ابتداي زمستان مراسم جشن مانندي دارند، توضيح دهيد.



يرجي بيان معني العبارة الآتية التي وردت في دعاء رجب: «. . . أسألك بما نطق فيهم من مشيّتك فجعلتهم معادن لكلماتك وأركاناً لتوحيدك وآياتك ومقاماتك التي لا تعطيل لها في كلّ مكان، يعرفك بها من عرفك، لا فرق بينك وبينها إلاّ أنّهم عبادك وخلقك».
حكم كسي كه او را مجبور مي كنند به امامان معصوم((عليهم السلام)) ناسزا بگويد، چيست؟
ينسب إلي سماحتكم أنّكم تعتقدون بأنّ علم النبي (صلي الله عليه وآله وسلم) والأئمة الهداة (عليهم السلام)علم حضوري وليس حصوليّاً، وأنّهم محيطون بكلّ ما يعلمه اللّه سبحانه، وأنّكم قلتم إنّ علمهم (عليهم السلام) علم حضور وإحاطة لا علم حصول وإخبار. كما أنّه نُسب إليكم القول بأنّهم (عليهم السلام) يخلقون ويرزقون ويحيون ويميتون، وكلّ ذلك بالقدرة الموجودة فيهم علي فعل هذه الأشياء، ومعني هذا أنّ المعاجز ليست من فعل اللّه الذي يجريها علي أيديهم، بل إنّه سبحانه جعلهم الفاعلين لكلّ ما ذكرناه، فهل هذا الكلام صحيح؟ وما مدي صحّة ما نُسب إليكم؟
بالنظر إلي آية المباهلة، وما تظافرت به الروايات والزيارات (كزيارة الجامعة الكبيرة مثلاً) هل يمكن القول بأنّ الأئمة الاثني عشر والزهراء (عليها السلام) هم أفضل من الخلق كافّة، سوي الرسول الأكرم (صلي الله عليه وآله وسلم) ؟
هل الاعتقاد بأفضلية أهل البيت علي الخلق واجب من ضروريات المذهب؟
هل يصح أن نطلق علي أهل البيت (عليهم السلام) بأنهم العلل الأربع للخلق (الفاعلية، والمادية، والصورية، والغائية)؟
هل يجوز ذكر فضائل المعصومين (عليهم السلام) وتداولها في المجالس والمحافل دون التحقّق من أسانيد تلك الروايات؟
هل يعلم أهل البيت (عليهم السلام) الغيب؟
حبّ أهل البيت (عليهم السلام) وبغض أعدائهم بحدّ ذاته، إذا لم ينجرّ إلي عمل ولم يدفع إلي عبادة، هل يفيد الإنسان؟
هل يجب علي المؤمن أن يعرف قصص أهل البيت (عليهم السلام) بالتفصيل، كقصة مظلومية الزهراء (عليها السلام) مثلاً أو لا؟
يرجي بيان المقامات المعنوية لأئمتنا (عليهم السلام) ، وكذلك سيّدة نساء العالمين الزهراء (عليها السلام) من جهة أنوارهم (عليهم السلام) في ظل العرش قبل هذا العالم، وانعقاد النطفة والطينة، ومن عدم وصول أحد إلي مراتبهم (عليهم السلام) حتي الملك المقرب والنبي المرسل، وأنهم (عليهم السلام) أولياء النعم ووسائط نزول بركات الرحمن عزّ وجلّ وتجلياتها فيما منحوا من الاسم الأعظم والعلوم الغيبية الإلهية، وأنها ثابتة في الأخبار المنقولة المعتبرة في مختلف الأبواب من الكتب؟
  1. 2012 از 4632