مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

سؤالي من صلي بالناس جماعة حين إشتد المرض بالنبي صلي الله عليه وعلي آله وسلم ؟
وما هي الآحاديث أو الروايات الدالة علي ذلك ؟
ربما يستدل البعض علي جواز تأثير السحر علي النبي محمد صلي الله عليه وآله كما ورد في صحيحي البخاري ومسلم برواية عائشة أنه صلي الله عليه وآله كان ( يخيل إليه ) أنه كان يفعل الشيء وما فعله . بآية موسي عليهم السلام وهو من سورة طه المباركة ( فإذا حبالهم وعصيهم يخيل ( إليه ) من سحرهم أنها تسعي ) ، وأنه ترتب علي تأثير السحر بموسي عليه السلام وهو التخيل وعدم إراءة الواقع علي حقيقته وإيجاس الخوف الخفيف بقوله ( فأوجس خيفة موسي ) ، وإن أوّل هذا الخوف بشيء يرفع الحرج عن موسي عليه السلام فيرده قوله تعالي ( قلنا لا تخف إنك أنت الأعلي ) وهنا نهي صريح وقد قال تعالي في موضع آخر ( سحروا أعين الناس واسترهبوهم ) .
فالجمع بين هذه الآيات ينتج عن أنه :
1 ـ وقع سيدنا موسي عليه السلام تحث تأثير السحر .
2 ـ حصلت لموسي عليه السلام الحالة المطلوبة من السحر ( الرهبة ) ولو بأضعف مراتبها .
3 ـ رأي الحبال والعصي علي غير حقيقتها المطابقة لواقعها .
هذا زعمهم وأرجو إفادتي بالحق ؟
هل صحيح أن الرسول صلي الله عليه وآله وسلم ، كان أميًا ، أي لا يعرف القراءة ولا الكتابة ؟
هل هناك إثبات علي عدم عدول الصحابة ؟
هل علم النبي في غير أمور التبليغ كعلمه بالأمور الحياتية الأخري بمعني هل يمكن أن يخطئ في تحديده للموضوع أو الحكم في أمر ما من أمور الدنيا لا شأن له بالتبليغ ؟
وإذا كان النبي معصوماً في كل أفعاله فبماذا تفسرون اعتراض النبي موسي عليه السلام علي العبد الصالح كما هو مذكور في القرآن ؟
وكذا الكلام في إشارة الحباب بن المنذر علي النبي (ص) في مسألة تنظيم أمر الجيش علي غير ما نظمه النبي (ص) وجوابه للحباب بأن الأمر أمر حرب وخديعة وليس من الله فهل كان النبي (ص) مخطئاً عندما نظم الجيش أول الأمر ؟
أرسلنا فيما سبق سؤالا عن صحة وجود أخوات للسيدة « الزهراء » عليها الصلاة و السلام ، و لانعرف إن تم النظر لسؤالنا أم لا ؟
كيف نوفق بين ما قيل أن صحيفة سعد بن عبادة تطابق صحيفة عبدالله بن أبي أوفي بم ان صحيفة عبدالله كتبها بيده علماً بأن الصحيفة هي أحاديث الرسول صلي الله عليه وآله وسلم المدونة في عهده .
إن جميع المسلمين ( شيعة وسنة ) يتفقون علي أن الرسول الكريم (صلي الله عليه وآله وصحبه وسلم) معصوم في تبليغ الوحي الإلهي والأحكام االشرعية وكل ما يرتبط بالدين الإسلامي ، ولكن ما الدليل العقلي والنقلي علي عصمته في الأمور الحياتية العادية (التي لا تمس الدين) ؟
فما الذي يمنع أن يخطأ في التوجيه لأمر لايضر الدين أو التشريع ؟
وإذا كان من رد فبماذا تؤولون ما ورد من خطئه مع ذلك الفلاح ؟
وهل وردت بعض القضايا التي تدل علي خطئه من هذا الجانب في كتبكم المعتبرة ؟
وإذا وردت فكيف توجهونها ؟
1 ـ كيف نقيم زواجه صلي الله عليه و اله بتسعة زوجات وعدم مشروعيته لباقي المسلمين.
2 ـ أين عصمة الأنبياء عندما تسببت أخطاءهم بعقوبتهم أحيانا مثل إنزال آدم الي الدنيا أو رمي يونس في بطن الحوت أو عندما قتل موسي أو خوف هارون من قومه وعدم منعهم عن العجل .
ورد في الدعاء ـ فسويت السماء منزلا رضيته لجلالك ووقارك وعزتك وسلطانك ثم سكنتهما ليس فيهما غيرك .
دعاء ليلة السبت ـ ضياء الصالحين
وورد في قصة المعراج ماهومضمونه لاتتركني ياخي جبرائيل قال لواقتربت لاحترقت .
السؤل : هل تواجد الله في السماء غير تواجده في ا لارض وكيف كان قرب الرسل في المعراج اقرب الي الله منه في الارض حتي ان جبرائيل لو اقترب احترق كيف نوجهه ظاهر هذا الحديث .
السؤل الثاني :
جاء في الحديث ( لولاك يامحمد ما خلقت الافلاك ولولا علي ماخلقتك ولولا فاطمة ماخلقتكم ) كيف نوجه هذا الحديث .
أولاً اعتذر منكم علي كثرة رسائلي وأسئلتي يقال والذمة علي الراوي أن الرسول ( ص ) كان مسحوراً فهل هذا الكلام صحيح ؟
إنني أكتب لكم هذه الرسالة بصدد كتاب بين يدي ( الشيعة الأثنا عشرية وتحريف القرآن ) تأليف : محمد عبد الرحمن الشيخ ، وهذا الكتاب مشحون إفتراءات علي الشيعة الأثنا عشرية مثله مثل غيره من الكتب الناصبية الحاقدة علي أهل بيت رسول الله (ص) ، وإن هذا الكتاب يوزع مجاناً في دول الخليج مثل:السعودية والكويت وغيرها ، وهذا الكتاب مكتوب عليه حقوق الطبع غير محفوظة لأي أحد يريد أن يطبعه ويوزعه فهو له ، و ليس محدد من أي مكتبة مطبوع .
ذلك ليزيدوا التفرق والتباعد بين الأخوة المسلمين وإننا لا نريد التباعد بين المسلمين لأن العالم أجمع ضد الإسلام ولكن النواصب لا يدركون ذلك ، فإنني أريد من جنابكم الكريم أن تكلفوا أحد من العلماء الأعلام أو أحد من طلاب العلم بتأليف كتاب أسمه ( النواصب وتحريف القرآن ) ، وفي هذا الكتاب تتناولوا روايات التحريف من كتب الصحاح مثل البخاري وغيره ، وآراء علمائهم من خلف الطالح وسلف الفاسد وإنني أعلم إن كتبهم زاخرة بذلك ، و نهاية الكتاب تكتبون إن هذا الكتاب لم يخرج لتفرقة بين المسلمين ولكن رداً علي كتاب ( الشيعة الأثنا عشرية وتحريف القرآن ) وتقولون إننا نؤمن إن أهل السنة والجماعة لا يقولون بتحريف ولكن الحملات الزائدة علي المذهب الحق هو الذي دفعنا لذلك، مع العلم إنني قرأت كتاب ( سلامة القرآن من التحريف ) لكنه لا يأدي الغرض .
مولانا إعلم إنني أكتب هذه الرسالة وقلبي محترق علي تشنيع النواصب علي مذهب أهل البيت عليهم السلام ، وعلي فرقة المسلمين التي قصدها الغرب ، مولانا إنني أخشي علي أهل المذهب البسطاء السذج من مثل هذه الكتب لأن البسطاء لا يعلمون معظم الحقائق و لايقرأون في الكتب ، وعندما يأتي ناصبي ويعطيهم مثل هذه الكتب فماذا سيفعل .
إن قصة هذا الكتاب باختصار شديد إن أحد من أصدقائي ذهب إلي الكويت في العطلة ، وثم ذهب إلي المسجد ليصلي فوجد إنه مسجد لأهل السنة والجماعة ولم يخرجوا أو يترددوا لأن لا فرق بين هذا المسجد والآخر الشيعي ، فصلوا وفي خروجهم تجمعوا لهم ستة أو سبعة أشخاص مع إمامهم ، واستحقروا بالمذهب الحق ، فقام أحد الحاضرين مع صديقي بمناقشتهم كما تعلمون إن النواصب لا يقتنعون ، فقام أحد النواصب باللحاق بهم وأعطاهم هذا الكتاب ( الشيعة الأثنا عشرية وتحريف القرآن ) و كتاب ( اصل الشيعة عبد الله بن سبأ ) . و لكن والحمد لله إن الأخوة كانوا مطلعين علي الأمور الدينية وعلي إدعائات النواصب كلها محض إفتراء . و إنني يا مولانا أترجاكم أن تردوا عليّ بجواب في حالة الرفض أو الموافقة ، وكل هذه الرسالة رجاء وليس أمر .
بر اساس آيه 67 مائده ترس پيامبر براي ابلاغ پيام خداوند به چه خاطر بوده است ؟
  1. 2088 از 4632