1 ـ ورد في بعض آيات القرآن الكريم وكذلك في بعض الأدعية المأثورة لفظُ ( هو ) المشار به إلي الله تعالي ، مرة بفتح الواو وأخري بسكونها ، فهل هناك فرق بين اللفظين من حيث المعني أو الدلالة ؟
2 ـ مافرق بين وصف عباد الله بـ ( المخلصين ) مرة بفتح اللام وأخري بكسرها ؟
3 ـ إنّ الخضر ( عليه السلام ) ليس نبيا .. وعليه :
أ) هل كان متبعا لشريعة النبي موسي ( عليه السلام ) ؟
بـ) إذا كان يُشترط في النبي أن يكون أفضل وأعلم وأعبد أهل زمانه ، فبماذا نفسّر ما جري بين النبي موسي ( عليه السلام ) وبين الخضر ( عليه السلام ) ، ألا يدلّ هذا علي إحاطته وعلمه أكثر من النبي موسي ( عليه السلام ) ؟!
4 ـ ( يأجوج ومأجوج ) من هم هؤلاء القوم ؟ وهل صحيح ما يقال من أنهم أحياء حتي الآن ؟ وأنهم يحاولون خرق الجدار الذي يحجزهم داخل الجبل فينجحون ويخرجون ويعبثون في الأرض فسادا ويقاتلهم الإمام الحجة ( عليه السلام ) ؟ وأن خروجهم من علامات الساعة ؟
5 ـ هل ورد دعاء كميل في كتاب من كتب إخواننا أهل السنة ؟
6 ـ نريد دليلا سهلا مفهوما يستوعب به المسلمون كلا من :
أ) بطلان الشوري ، وأن الإمامة منصب يعينه الله تعالي، مع ملاحظة قوله تعالي :( وأمرهم شوري بينهم ) .
بـ) أن الإمام الشرعي بعد الرسول (ص) هو علي بن أبي طالب ، ثم أحد عشر إماما بعده .
ج) عصمة السيدة فاطمة الزهراء، والحكمة من عصمتها، حيث أنها ليست في موضع قيادة الأمة .
د) قول الشيعة بعدم تحريف القرآن .
هـ) ولادة المهدي ووجوده حتي الأن .
7 ـ في رسالة ( أدب الدعاء في الإسلام ) ـ الموجودة في حقل المقالات في رافد ـ ( ص5 ) : « إن الإسلام في الوقت الذي ينص الاكتفاء بما يجري علي اللسان من الدعاء إذا لم يعرف الداعي نصا مأثورا ... فإنّه لا يكتفي ممن يمكنه الوصول إلي المأثور أن يقتنع بالدعاء الذي يخترعه من عند نفسه ... » ، فعلي هذا .. كيف يفوت هذا الأمر سيدنا الجليل ( ابن طاووس ) حيث كتب بنفسه أدعية اخترعها ( وربما فعل غيره هذا ) ؟!!