مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

جاء في العقائد وعلم الكلام: أن اللّه علمه بالفعل لا بالقوة، والإنسان علمه بالقوة لا بالفعل، وكذا الوجود.
والسؤال هو: ما معني الفعل والقوة التي تنسب الصفات والذوات؟
ما رأي سماحتكم في الرواية الواردة في الكافي كتاب الحجّة باب مولد أبي الحسن موسي بن جعفر (عليهم السلام) والتي فيها إحياء الإمام الكاظم عليه وعلي آبائه السلام لبقرة ميتة؟ وكيف يستقيم ذلك مع العقيدة الإسلامية، حيث إنّ اللّه هو المحيي المميت؟
ذكر البعض: إنّ قوله تعالي: (ولا يَشْفَعُونَ إلاّ لمَن ارتَضي)(10) معناه: أنّ الإنسان إذا كان مرضياً مستحقّاً للمغفرة، فإنّ اللّه يكرّم نبيّه تكريماً صورياً بقبول شفاعته فيه، وإذا لم يكن مرضيّاً فلا شفاعة له، فالشفاعة منصب صوري، وما ذكره بعض العرفاء من أنّنا لا نملك قابلية الخطاب مع اللّه تعالي فنتوسّل بالأئمة في ذلك باطل، بل الحقّ أنّه ليس بيننا وبين اللّه حجاب.
ما رأيكم في هذه المقالة؟ وهل هي موافقة لعقيدة الشيعة؟
كيف توجهون قول الإمام (عليه السلام) في الدعاء: «اللّهمّ إنّي أسألك من عزّتك بأعزّها وكلّ عزّتك عزيزة، اللّهمّ إنّي أسألك من رحمتك بأوسعها وكل رحمتك واسعة» وغيرها، ممّا يشعر ـ ظاهراً ـ بوجود تفاوت في الصفات المقدسة؟
هل ولاية الأئمة الأطهار بشكل يرضي بها اللّه ورسوله (صلي الله عليه وآله وسلم) من شرائط صحّة العمل كالإسلام، أو أنها شرط في قبول العمل وترتّب الأجر والثواب عليه، كما هو رأي بعض العلماء؟
هل علم الإمام (عليه السلام) يشمل جميع الأشياء حتي قبل توليه الإمامة؟
هل تثبت (بتحقيقكم) إمامة الأئمة الطاهرين التسعة من ولد الحسين (عليه السلام)(بالقطع) وما هو منشؤه؟ وإذا كان في المقام روايات (صحيحة) يرجي الإشارة إليها، وكذا (المتواترة).

هل ثبت (بتحقيقكم) أنّ علم أئمة أهل البيت (عليهم السلام) لدنّي ـ خصوصاً فيما يتعلق بالتشريع منه ـ أم بحجة شرعية أخري؟
هل يمكن أن يصل الإنسان إلي علم الإمام؟
هل يصح أن يقال: إن المعصوم (عليه السلام) يخلق طولياً لا عرضياً؟
هل يجوز أن نأخذ فكرنا من غير مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) ؟
ما حكم من قصد توهين شخص المعصومين (عليهم السلام) ؟
ما حكم من انتقل من مذهب التشيع إلي مذهب آخر؟
  1. 1428 از 4632