چرا با اين كه پيامبران و امامان ( عليهم السلام ) بينشي ژرف و كامل داشته اند ترك اولي مي كرده اند ؟

آيا داستانهايي كه به برخي از پيامبران نسبت داده اند با عصمت منافات ندارد؟

دلايل عصمت معصومان چيست؟

آيا ارتباطي بين اعتقادات شيعه راجع به جانشين پيامبر و اعتقادات يهود درباره جانشين يوشع بن نون وجود دارد؟

چه چيزي باعث مي شود تا عقايد اصيل اسلامي از بدعت محفوظ بماند؟

ازديدگاه ائمه ( ع ) آشنايي با عقايد اهل تسنن به منظور مناظره ، چگونه است ؟ براي تحكيم اعتقادات چطور؟

: روي السيد الإمام محسن الأمين قدس الله نفسه دعاء عن الصادق صلوات الله عليه في تمجيد الله عز وجل في الباب الرابع منه ، وفي هذا التمجيد نص العبارة التالية أنت الله لا إله إلا أنت خالق الخير والشر أليست الشرور عدميات ؟

هل يجوز التعبد علي مذهب اهل السنة ؟

أنا شاب في السابعة عشر من عمري عراقي ( شيعي ) مقيم الآن في ليبيا للآسف لا توجد لدي المعلومات الكافية عن الدين والفقه ونحو ذلك ولذلك عند حدوث اي نقاش حول بعض الأمور فأنا لا أستطيع المشاركة او الرد . وباعتقادي أن هذا خطا فادح بالنسبة لي كشيعي . ولذلك أرجو من سماحتكم ان تنيروني بعلمكم .
الذي اعرفه معني كلمة شيعة هم شيعة أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام . أرجو أن تبينوا لي اكثر من هذا الحد وايضاً ما هو معني كلمة ( سنة ) .
كيف أستطيع النقاش مع السني حول بعض الأمور منها :
ـ التسبيل والتكتف لليد في الصلاة .
ـ الجمع بين الصلوات كالظهر والعصر مثلاً .
ـ الشهادة الثالثة في الأذان .
ـ الصلاة علي التربة ( تربة الحسين عليه السلام ) .

من المعروف أن الله ارسل الرسل رحمة للعالمين وأن يهدوا الناس الي ما هو صالحهم وينهونهم عما يفسدهم وأن يرشدوا الناس الي عبادة الله سبحانه وتعالي ( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ) . وأن العبادة هي وسيلة الي الرقي والوصول الي حضرة الله القدسية والارتقاء بالانسان الي اعلي مراتب الكمال ، ولا يمكن للانسان ان يصل الي ما اراده الله منه الا بوصول الرسائل السماوية اليه . او اذا كانت هذه المقدمة صحيحة نريد التكرم بالإجابة علي هذه التساؤلات :
من المعروف ان معظم البشرية علي مر الدهور المؤمنون بالرسالات قليل جدا بالنسبة لغيرهم . فهل ممكن ان نقول ان الرسالة الحقة وصلت واضحة جلية الي كافة الناس ؟ بحيث يكون الانسان هو المسؤول عن هذا التقصير .
واذا كان الجواب بنعم ان الرسالات وصلت الي الجميع فكيف نتصور وصول الرسالات الي اقصي الارض قبل الاف السنين ولم تكن موجودة سبل الاتصال ؟
واذا قلنا ان الرسالات لم تصل الي هذه الامم فنقول ان لهم حجة علي الله ( وان الحجة لله ) ؟ ولماذا وصلت الينا الرسالة ولم تصل اليهم ؟ هل لأننا نحتاج الي الرسالة بينما هم في غني عنها ام هناك محاباة عند الله ففضل قوم علي قوم ؟ او ان هناك مصلحة من عدم وصول الرسالات اليهم ؟
واذا قلنا ان الرسالات هي رحمة من الله وفيض الهي فما هو المعني بأن يحرم منها اناس وينعم بها آخرين ، وذنب هؤلاء انهم ولدوا هنا وآخرون ولدوا قريبا لمهد الرسالات . وأن قلنا أن الله سيعطيهم البديل فلا نعتقد ان هناك نعمة بديلة للدين فقد فاتهم من الخير ما لا يدرك ؟
وما هو ذنب الطفل الذي يولد من والدين مخالفين وينشأ بعيدا عن التعاليم الإلهية وتصله الحقائق مشوه وغير واضحة ونطلبه بالبحث والتحقيق ورفض تقليد الاباء ( انا وجدنا اباءنا علي ملة وانا علي اثارهم مقتدون ) بينما الطفل الآخر يولد في حضن ابوين مؤمنين ولا يتكلف العناء الكبير في اتباع الحق ؟ وما هو ذنب الطفل الذي يعيش في كنف ابوين فاسقين ويخرج الطفل بعيدا عن تعاليم الدين بينما آخر يعيش في احضان رجل علم .
اليست هذه من المفارقات ؟
واذا عدنا وقلنا ان الله سبحانة وتعالي لم يخلق الناس للشقاء بل خلقهم للرقي وللكمال اللامتناهي وبما ان الرسالات لم تصل الي الأغلبية العظمي من البشر إذا لم يتحقق الهدف من ارسال الانبياء . او ان نقول ان هدف الرسالات محدود علي اناس دون اخرين

آيا عقاب دو نفر كه يك گناه مرتكب شده اند، يكسان است؟

إنّ مقولة (العقائد قضية عقلية، يجب أن يصل المكلّف إليها مباشرة فيعرف برهانها ويذعن له، لا أن يأخذها تقليداً)، هل تشمل جميع العقائد، أم أصولها وأسسها دون تفصيلاتها؟ وماذا عن التفصيلات المختلف فيها، وما هو المرجع في تحديد الصحيح والأصح منها، أهو القواعد والعلوم التي تعالج فيها الأحكام الشرعية فنرجع فيها إلي المتخصّص، أم أنّ لنا ـ كعوام ـ التعامل المباشر معها؟