مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

: كيف نوفق بين ما قيل أن صحيفة سعد بن عبادة تطابق صحيفة عبدالله بن أبي أوفي بم ان صحيفة عبدالله كتبها بيده علماً بأن الصحيفة هي أحاديث الرسول صلي الله عليه وآله وسلم المدونة في عهده .
هل ورد هذا الحديث بما معناه ( أن الله تعالي ينزل الي السماء الدنية علي حمار أعرج ) تعالي الله عن هذا
ذكر الكليني في فروع الكافي ( عن أبي جعفر عليه السلام: كان الناس أهل ردة بعد النبي صلي الله عليه وآله إلا ثلاثة، فقلت: من الثلاثة؟ فقال: المقداد بن الأسود وأبوذر الغفاري وسلمان الفارسي ) (1). وذكر محمد الباقر المجلسي بالفارسية ما ترجمته بالعربية: ( أن أبابكر وعمر هما: فرعون وهامان ) (2). وذكر المجلسي أيضا بالفارسية ما ترجمته بالعربية: ( وذكر في تقريب المعارف أنه قال لعلي بن الحسين مولي له: لي عليك حق الخدمة فأخبرني عن أبي بكر وعمر؟ فقال علي بن الحسين: إنهما كانا كافرين، الذي يحبهما فهو كافر أيضا ) (3). وذكر المجلسي أيضا بالفارسية: ( وأيضا روايت كرده است ابوحمزه ازان حضرت ازحال ابوبكر وعمر سوال كرد فرمود كه كافرند، وهركه ولايت ايشان را داشته باشد كافر است ودرين باب احاديث بسيار است ودركتب متفرق است واكثر در بحار الانوار مذكور است ) (4) وترجمته بالعربية: ( وروي أيضا أبوحمزة الثمالي أنه سأل الإمام زين العابدين عن حال أبي بكر وعمر؟ فقال: كانا كافرين، ومن يواليهما فهو كافر، وفي هذا الباب أحاديث كثيرة في الكتب المتفرقة وأكثرها مذكورة في « بحار الأنوار » ). وذكر المجلسي أيضا بالفارسية: ( مفضل پرسيد كه مراد از فرعون وهامان دراين آيت جيست؟ حضرت فرمود: مراد ابوبكر وعمر است ) (5) وترجمته بالعربية: ( وسأله مفضل عن فرعون وهامان في هذه الآية الكريمة، فأجاب بأن المراد بهما أبوبكر وعمر ) ، والعياذ بالله. وذكر المجلسي بالفارسية وعناه بالعربية: ( قال سلمان: ارتد الناس جميعا بعد رسول الله إلا الأربعة، وصار الناس بعد رسول الله بمنزلة هارون وأتباعه وبمنزلة العجل وعباده، فكان علي بمنزلة هارون، وأبوبكر بمنزلة العجل وعمر بمنزلة السامري ). وذكر الكشي صاحب معرفة أخبار الرجال ( رجال كشي ) قال: ( قال أبوجعفر عليه السلام: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر، سلمان وأبوذر والمقداد، قال: قلت: فعمار؟ قال: قد كان حاص حيصة ثم رجع، ثم قال: إن أردت الذي لم يشك ولم يدخله شيء فالمقداد، وأما سلمان فإنه عرض في قلبه عارض.. وأما أبوذر فأمره أمير المؤمنين بالسكوت ولم يكن تأخذه في الله لومة لائم فأبي أن يتكلم ) (6). ونقل الكشي أيضا ( عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان الناس أهل ردة بعد النبي إلا ثلاثة، فقلت: من الثلاثة؟ فقال: المقداد بن الأسود وأبوذر الغفاري وسلمان الفارسي، ثم عرف الناس بعد يسير وقال هؤلاء الذين دارت عليهم الرحي وأبو أن يبايعوا لأبي بكر ) (7). ونقل الكشي أيضا: ( فقال الكميت يا سيدي أسألك عن مسألة ثم قال: سل.... فقال: أسألك عن رجلين، فقال: ياكميت ابن يزيد، ما أهريق في الإسلام مهجمة من دم ولا اكتسب مال من غير حله ولا نكح فرج حرام إلا وذلك في أعناقهما إلي يوم يقوم قائمنا ونحن معاشر بني هاشم نأمر كبارنا وصغارنا بسبهما والبراءة منهما ) (8). وذكر الكشي أيضا: ( عن الورد بن زيد قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: جعلني الله فداك قدم الكميت،فقال: أدخله، فسأله الكميت عن الشيخين، فقال له أبو جعفر عليه السلام: ما أهريق دم ولا حكم بحكم غير موافق لحكم الله وحكم رسوله وحكم علي عليه السلام إلا هو في أعناقهما، فقال الكميت: الله أكبر،الله أكبر، حسبي حسبي ) (9). وذكر علي بن إبراهيم القمي في تفسيره: ( لم يبق من أصحاب رسول الله صلي الله عليه وآله إلا نافق إلا القليل ) (10). وذكر القمي في تفسيره أيضا: ( ألقي الشيطان في أمنيته: يعني أبابكر وعمر ) (11). ويذكر مقبول أحمد في ترجمته بالأردوية لمعاني القرآن ما ترجمته بالعربية: ( إن المراد بالفحشاء السيد الأول ( أبوبكر ) والمراد بالمنكر الشيخ الثاني ( عمر ) والمراد بالبغي المستر الثالث ( عثمان ) (12). ويذكر مقبول أحمد بالأردوية ما ترجمته بالعربية: ( المراد بالكفر السيد الأول ( أبوبكر ) والمراد بالفسوق الشيخ الثاني ( عمر ) والمراد بالعصيان المستر الثالث ( عثمان ) (13). ويذكر مقبول أحمد في ترجمته لمعاني للقرآن بالأردوية ما ترجمته بالعربية: ( الحاصل أن هذا الأمر ليس بجديد بل إنه ما أرسل الله قبلك من رسول ولا نبي ولا محدث إلا وألقي الشيطان في أمنيته ما يريده من الباطل كما أرسل هنا الشيطان اثنين من عملائه وهما أبوبكر وعمر ) (14). تفكروا أيها الناس بهذه العبارات الشنيعة التي تخبر عن تحريف الشيعة سلفهم وخلفهم لمعاني القرآن الكريم وتفسيرهم له من عند أنفسهم علي غير ما أنزل الله وافتراءاتهم علي أكابر أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم الذين علمهم الرسول صلي الله عليه وسلم ورباهم بنفسه علي منهج الحق وزكي نفوسهم وشهد لهم القرآن بالجنة والمغفرة والرضوان عند الله، رضي الله عنهم ورضوا عنه. فقد قال عنهم الباري جل وعلا في كتابه: ( وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار ) وقال: ( أولئك هم المؤمنون حقا )، وعنهم قال: ( وألزمهم كلمة التقوي وكانوا أحق بها ) ، وعنهم قال: ( حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان ) ، وقال: ( وكلا وعد الله الحسني ) وغيرها من الآيات الكثيرة.
____________
(1) فروع الكافي للكليني، كتاب الروضة، ص115.
(2) حق اليقين للمجلسي،ص367.
(3) المرجع السابق، ص522.
(4)حق اليقين ص533، لمحمد الباقر المجلسي.
(5) المرجع السابق ص393.
(6) معرفة أخبار الرجال ( رجال كشي ) ص8، لمحمد بن عمر الكشي.
(7) رجال كشي،ص4.
(8) رجال كشي، ص135، ترجمة كميت بن زيد.
(9) رجال كشي،ص135،معرفة أخبار الرجال.
(10) تفسير القمي،لعلي بن إبراهيم القمي.
(11) المرجع السابق، ص259.
(12) ترجمة مقبول ص551، وتفسير القمي ص218.
(13) ترجمة مقبول ص 1027، وتفسير القمي ص322.
(14) ترجمة مقبول ص 674.

هل صحيح انه وارد في كتب اهل السنة حديث انه لا يمر احد علي الصراط الا بصك و جواز من امير المومنين علي ـ ع ـ ؟ ممكن ذكر المصادر ؟
ما هو مدي صحة الحديث : « لولاك لما خلقت الأفلاك ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة لما خلقتكم » ؟ وعلي فرض الصحة فما هو المعني المراد به ؟
ورد في الخبر ما مضمونه يا احمد لولاك ما خلقت الافلاك ولولا علي ما خلقتك ولو لا فاطمة ما خلقتكما . كيف نوجهه هذا الحديث الشريف في ما قالته الزهراء عليها السلام معاتبة للامام علي عليه السلام يابن ابي طالب اشتملت شملة الجنين وجلست ؟
كيف نوجه كلامها عليها السلام وهي الصديقة المعصومة وموجه هذا العتاب الي امام معصوم ؟
ارجو الاجابة علي استفساري بخصوص رواية سمعتها من احد ائمة المساجد عندنا في الكويت وفي خطبة يوم الجمعة بالتحديد وكان يتحدث عن ولادة سيدة نساء العالمين (ع) وفي اثناء الخطبة ذكر رواية اعتقد ان كل من سمعها لم يسمعها من قبل ولا اقول ان الرواية غير صحيحة وانما غريبة علي مسمعي والرواية هي : ـ يقول ان في الجنة باب صفحه من ذهب وعليه حلقة من الياقوت ، وكل من يضرب الباب بالحلقة يأتي النداء يا علي فهل الرواية ثابتة وليس هناك مانع منها ؟
قال رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم : « ستفترق امتي من بعدي الي 73 فرقة كلهم في النار وواحد في الجنة » ؟
كم عدد الفرق الاسلامية في زماننا الحاضر ؟
علي أي نوع من أنواع الحديث يمكن الاعتماد في فروع العقائد مع الدليل علي ذلك ؟
كيف يمككنا التأكد من صحة الحديث ؟
الرجاء إيضاح المقصود من الحديث المروي عن النبي صلي الله عليه وآله وسلم (الجنة تحت اقدام الامهات) .
إن كان الحديث صحيحاً عن النبي فارجو شرحه ودمتم .
السؤال الأول : أريد أن أعرف أولا ما معني كلمة أفضل في بعض الأحاديث والروايات , حيث نسمع من أصحاب المنابر الحسينيه أن مثلا الإمام الحسن كان أفضل من الإمام الحسين أو نبي أفضل من نبي آخر. ويستدلون بذلك من بعض الروايات أن الإمام الحسين رأي السيدة زينب سلام الله عليها تبكي يوم عاشوراء فأراد أن يطمئنها فقال لها أن الحسن أفضل مني . فما مدي صحة هذه الرواية , وهل هناك فعلا أفضلية بين ألائمة إذا كانت هناك أفضلية فما معني هذا الحديث ( الحسن والحسين إمامان قاما أم قعدا ) .
السؤال الثاني : هل توجد هناك درجات في العصمة ؟ مثلا عصمة الإمام الجواد أكثر أو أقل من عصمة الإمام الصادق عليهما السلام الرجاء التوضيح .
  1. 2309 از 4632